العربية.نت
تصل الانتخابات الرئاسية الأميركية، الثلاثاء، إلى ما يسمى "الملاذ الآمن"، وهي مرحلة رئيسية يتم فيها تثبيت أصوات الولايات، ويُمنع الكونغرس إلى حد كبير من التدخل، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وفي النظام الانتخابي للولايات المتحدة، يكون التصويت لمنصب الرئيس غير مباشر إلى حد ما، حيث يتم تخصيص عدد معين من الأصوات لكل ولاية في المجمع الانتخابي، بناء على عدد السكان. ويكون الفائز في الانتخابات الرئاسية هو المرشح الذي يحصل على 270 صوتاً في هذا المجمع الانتخابي.
وإذا ما صدّقت أي ولاية على نتيجتها قبل هذا الموعد، فإنه لا يمكن للكونغرس أن يتدخل لاحقاً لإلغاء ما قرره الناخبون في تلك الولايات.
ويمهد هذا للحدث الرئيسي المقرر الأسبوع المقبل، وهو التصويت في المجمع الانتخابي.
واكتسب هذا التسلسل للإجراءات، الذي عادة ما يكون هادئاً، زخماً هذا العام برفض الرئيس الأميركي دونالد ترمب الاعتراف بالهزيمة، ومضيه في إقامة دعاوى قانونية في عدد من الولايات لإلغاء نتيجة الانتخابات، التي فاز بها منافسه الديمقراطي، جو بايدن.
{{ article.visit_count }}
تصل الانتخابات الرئاسية الأميركية، الثلاثاء، إلى ما يسمى "الملاذ الآمن"، وهي مرحلة رئيسية يتم فيها تثبيت أصوات الولايات، ويُمنع الكونغرس إلى حد كبير من التدخل، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وفي النظام الانتخابي للولايات المتحدة، يكون التصويت لمنصب الرئيس غير مباشر إلى حد ما، حيث يتم تخصيص عدد معين من الأصوات لكل ولاية في المجمع الانتخابي، بناء على عدد السكان. ويكون الفائز في الانتخابات الرئاسية هو المرشح الذي يحصل على 270 صوتاً في هذا المجمع الانتخابي.
وإذا ما صدّقت أي ولاية على نتيجتها قبل هذا الموعد، فإنه لا يمكن للكونغرس أن يتدخل لاحقاً لإلغاء ما قرره الناخبون في تلك الولايات.
ويمهد هذا للحدث الرئيسي المقرر الأسبوع المقبل، وهو التصويت في المجمع الانتخابي.
واكتسب هذا التسلسل للإجراءات، الذي عادة ما يكون هادئاً، زخماً هذا العام برفض الرئيس الأميركي دونالد ترمب الاعتراف بالهزيمة، ومضيه في إقامة دعاوى قانونية في عدد من الولايات لإلغاء نتيجة الانتخابات، التي فاز بها منافسه الديمقراطي، جو بايدن.