أفادت وكالة "رويترز"، نقلاً عن مصادر، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أخطر الكونغرس بصفقة محتملة بقيمة مليار دولار، لبيع طائرات مسيرة، وأسلحة، للمغرب.
وقالت المصادر إن المنتجات المعروضة ضمن الصفقة، تشمل أربع طائرات من دون طيار من طراز "MQ-9B SeaGuardian"، من صنع شركة "جنرال أتوميكس" المملوكة للقطاع الخاص، وذخائر "هيل فاير" و"بافواي" و"JDAM"، دقيقة التوجيه، من إنتاج "لوكهيد مارتن" و"ريثيون" و"بوينغ".
وتعد "MQ-9" من بين أحدث الطائرات الأميركية المسيّرة في العالم، وتتميز بمواصفات تكنولوجية عالية، منها نظام رادار متطور وكاميرات ومستشعرات عالية الدقة تستطيع مسح منطقة بـ 360 درجة.
وتتنوع مهام الطائرة المسيّرة بين المراقبة والتجسس وضرب أهداف أرضية، كما تستخدم كقاذفة للصواريخ في ميادين القتال.
وتأتي هذه الصفقة، بعد يوم من إعلان البيت الأبيض والديوان الملكي المغربي، عن تطبيع العلاقات بين المغرب وإسرائيل، كما قررت واشنطن الاعتراف بسيادة المغرب على منطقة الصحراء المتنازع عليها مع جبهة البوليساريو، في خطوة غير مسبوقة لم تقدم عليها أي دولة غربية.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب الخميس، في تغريدة على تويتر، إن "صديقينا العظيمين، المملكة المغربية وإسرائيل، توصلا إلى اتفاق لتطبيع العلاقات الدبلوماسية"، واصفاً الاتفاق بأنه "اختراق كبير من أجل عملية السلام في الشرق الأوسط".
وبالتزامن مع إعلان تطبيع العلاقات مع إسرائيل، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إنه وقع اعترافاً بالسيادة المغربية على إقليم الصحراء المتنازع عليه مع جبهة البوليساريو، مؤكداً أن مقترح المغرب بمنح الصحراء حكماً ذاتياً تحت سيادته "جاد وواقعي وهو الأساس الوحيد لحل عادل ودائم لتحقيق السلام الدائم والازدهار".
وقالت المصادر إن المنتجات المعروضة ضمن الصفقة، تشمل أربع طائرات من دون طيار من طراز "MQ-9B SeaGuardian"، من صنع شركة "جنرال أتوميكس" المملوكة للقطاع الخاص، وذخائر "هيل فاير" و"بافواي" و"JDAM"، دقيقة التوجيه، من إنتاج "لوكهيد مارتن" و"ريثيون" و"بوينغ".
وتعد "MQ-9" من بين أحدث الطائرات الأميركية المسيّرة في العالم، وتتميز بمواصفات تكنولوجية عالية، منها نظام رادار متطور وكاميرات ومستشعرات عالية الدقة تستطيع مسح منطقة بـ 360 درجة.
وتتنوع مهام الطائرة المسيّرة بين المراقبة والتجسس وضرب أهداف أرضية، كما تستخدم كقاذفة للصواريخ في ميادين القتال.
وتأتي هذه الصفقة، بعد يوم من إعلان البيت الأبيض والديوان الملكي المغربي، عن تطبيع العلاقات بين المغرب وإسرائيل، كما قررت واشنطن الاعتراف بسيادة المغرب على منطقة الصحراء المتنازع عليها مع جبهة البوليساريو، في خطوة غير مسبوقة لم تقدم عليها أي دولة غربية.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب الخميس، في تغريدة على تويتر، إن "صديقينا العظيمين، المملكة المغربية وإسرائيل، توصلا إلى اتفاق لتطبيع العلاقات الدبلوماسية"، واصفاً الاتفاق بأنه "اختراق كبير من أجل عملية السلام في الشرق الأوسط".
وبالتزامن مع إعلان تطبيع العلاقات مع إسرائيل، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إنه وقع اعترافاً بالسيادة المغربية على إقليم الصحراء المتنازع عليه مع جبهة البوليساريو، مؤكداً أن مقترح المغرب بمنح الصحراء حكماً ذاتياً تحت سيادته "جاد وواقعي وهو الأساس الوحيد لحل عادل ودائم لتحقيق السلام الدائم والازدهار".