أكد التلفزيون الإيراني، الأربعاء، أن "الجيش بدأ مناورات بحرية بالصواريخ قصيرة المدى"، فيما يعد أحدث تهديد للملاحة الدولية.
وبحسب التلفزيون، فإن التدريبات التي تستمر يومين في خليج عمان تشارك فيها السفينة الحربية مكران محلية الصنع والتي وصفتها وسائل إعلام رسمية بأنها أكبر سفينة حربية إيرانية، وتضم منصة لطائرات الهليكوبتر، وسفينة الصواريخ زره (المدرعة).
ويعتبر الغرب الصواريخ الإيرانية تهديدا عسكريا للاستقرار الإقليمي، ووسيلة محتملة لحمل الأسلحة النووية إذا طورتها طهران.
وتأتي هذ التدريبات رغم تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران، المستمر منذ عام 2018 عندما انسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي الموقع في عام 2015.
وأعادت الولايات المتحدة فرض عقوبات مشددة للضغط على إيران للتفاوض من أجل فرض قيود أشد على برنامجها النووي وعلى تطوير الصواريخ الباليستية ودعم المليشيات بالمنطقة.
يذكر أن مضيق هرمز يعتبر نقطة عبور لنحو 20 % من صادرات النفط الخام في العالم، وشكلت إيران تهديدات متكررة لحرية الملاحة الدولية عبر هذا المضيق المائي.
وبحسب التلفزيون، فإن التدريبات التي تستمر يومين في خليج عمان تشارك فيها السفينة الحربية مكران محلية الصنع والتي وصفتها وسائل إعلام رسمية بأنها أكبر سفينة حربية إيرانية، وتضم منصة لطائرات الهليكوبتر، وسفينة الصواريخ زره (المدرعة).
ويعتبر الغرب الصواريخ الإيرانية تهديدا عسكريا للاستقرار الإقليمي، ووسيلة محتملة لحمل الأسلحة النووية إذا طورتها طهران.
وتأتي هذ التدريبات رغم تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران، المستمر منذ عام 2018 عندما انسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي الموقع في عام 2015.
وأعادت الولايات المتحدة فرض عقوبات مشددة للضغط على إيران للتفاوض من أجل فرض قيود أشد على برنامجها النووي وعلى تطوير الصواريخ الباليستية ودعم المليشيات بالمنطقة.
يذكر أن مضيق هرمز يعتبر نقطة عبور لنحو 20 % من صادرات النفط الخام في العالم، وشكلت إيران تهديدات متكررة لحرية الملاحة الدولية عبر هذا المضيق المائي.