في حين مازالت حادثة اقتحام مبنى الكونغرس التي نفذها أنصار الرئيس السابق دونالد ترمب يوم 6 يناير/كانون الثاني الجاري تسيطر على الجو العام في الولايات المتحدة، تحقق شرطة الكابيتول في تقرير مفاده أن النائب الجمهوري آندي هاريس حاول إدخال مسدس إلى مجلس النواب (قاعة التصويت) يوم الخميس، حسبما قال متحدث باسم الشرطة.
وخلال تصويت مجلس النواب بعد ظهر الخميس تم إيقاف النائب هاريس عند الأمن ثم استدار على الفور واجتمع لفترة وجيزة مع النائب الجمهوري جون كاتكو بجانب المصاعد وربما ناقش السلاح، وفقا لتقرير صادر عن nbcnews.
جهاز كشف المعادن
كما قال مسؤول في الكابيتول لشبكة "إن بي سي نيوز": "شاهد أحد المسؤولين الأمنيين الحاضرين سلاحًا ناريًا مع النائب هاريس ونقل ذلك إلى رؤسائه وللتوضيح، النائب هاريس لم يدخل القاعة".
بدورها، أمرت رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي بوضع أجهزة الكشف عن المعادن، بعد أعمال الشغب في مبنى الكابيتول. وأصبحت القضية نقطة خلاف بين بعض الأعضاء الجمهوريين الذين يودون حمل أسلحتهم معهم، وقد تسببوا في بعض الأحيان في توتر مع الشرطة.
فرض غرامات
وقد انزعج بعض أعضاء الحزب الجمهوري من السير عبر الأجهزة المغناطيسية والخضوع للتفتيش باليد. وعند أحد الأبواب يوم الخميس، تم تجاوز تحذيرات الضباط، على الرغم من التهديد بفرض غرامات.
وأضاف المسؤول في الكابيتول أنه يُسمح لأعضاء مجلس النواب بحمل الأسلحة النارية "في القاعات وفي أراضي الكابيتول، بما في ذلك مبنى الكابيتول لكن ليس في قاعة التصويت".
يشار إلى أن أعمال الشغب التي شهدتها أروقة الكابيتول، ليل السادس من يناير، أدت إلى مقتل 5 أشخاص، بينهم امرأة وشرطي.
وخلال تصويت مجلس النواب بعد ظهر الخميس تم إيقاف النائب هاريس عند الأمن ثم استدار على الفور واجتمع لفترة وجيزة مع النائب الجمهوري جون كاتكو بجانب المصاعد وربما ناقش السلاح، وفقا لتقرير صادر عن nbcnews.
جهاز كشف المعادن
كما قال مسؤول في الكابيتول لشبكة "إن بي سي نيوز": "شاهد أحد المسؤولين الأمنيين الحاضرين سلاحًا ناريًا مع النائب هاريس ونقل ذلك إلى رؤسائه وللتوضيح، النائب هاريس لم يدخل القاعة".
بدورها، أمرت رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي بوضع أجهزة الكشف عن المعادن، بعد أعمال الشغب في مبنى الكابيتول. وأصبحت القضية نقطة خلاف بين بعض الأعضاء الجمهوريين الذين يودون حمل أسلحتهم معهم، وقد تسببوا في بعض الأحيان في توتر مع الشرطة.
فرض غرامات
وقد انزعج بعض أعضاء الحزب الجمهوري من السير عبر الأجهزة المغناطيسية والخضوع للتفتيش باليد. وعند أحد الأبواب يوم الخميس، تم تجاوز تحذيرات الضباط، على الرغم من التهديد بفرض غرامات.
وأضاف المسؤول في الكابيتول أنه يُسمح لأعضاء مجلس النواب بحمل الأسلحة النارية "في القاعات وفي أراضي الكابيتول، بما في ذلك مبنى الكابيتول لكن ليس في قاعة التصويت".
يشار إلى أن أعمال الشغب التي شهدتها أروقة الكابيتول، ليل السادس من يناير، أدت إلى مقتل 5 أشخاص، بينهم امرأة وشرطي.