وكالات
حظر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، 3 قنوات تلفزيونية مصنفة على أنها موالية لروسيا بهدف محاربة نفوذ الكرملين في البلاد
وبعد قرار من مجلس الأمن القومي، وقّع زيلينسكي مرسوما بفرض عقوبات على النائب الموالي لروسيا تاراس كوزاك و8 شركات يملكها من بينها 3 محطات تلفزيونية هي "112 أوكراينا" و"زيك تي في" و"نيوسن".
وإذا كانت تنتمي رسميا إلى كوزاك، فإن هذه المحطات التلفزيونية تعتبر ملكا لنائب آخر موالٍ لروسيا هو فيكتور ميدفيدتشوك المقرب جدا من فلاديمير بوتين الذي يستقبله بانتظام في الكرملين.
وقالت الناطقة باسم الرئيس يوليا مندل على "فيسبوك"، إنه"بعدما أصبحت أداة حرب ضد أوكرانيا، نسيت هذه القنوات منذ فترة طويلة المعايير الصحافية" وهي "تتلقى تمويلا من روسيا.. تم حظرها لحماية الأمن القومي".
وأدان الكرملين هذا القرار ووصفه بأنه عقبة أمام "حرية التعبير"، بحسب الناطق باسمه دميتري بيسكوف.
وغرّد زيلينسكي على "تويتر" الأربعاء، وقال إن "أوكرانيا تدعم بقوة حرية التعبير، لكن ليس الدعاية التي يمولها البلد المعتدي".
دخلت أوكرانيا منذ العام 2014 حربا مع الانفصاليين الموالين لروسيا، وهو نزاع سبقه ضم روسيا شبه جزيرة القرم الأوكرانية. وندد الغرب وكييف مرارا بدور الإعلام الروسي في إثارة هذا الصراع.
وزيلينسكي الذي انتُخب رئيسا في العام 2019، وعد بمحاربة الفساد وإنهاء هذه الحرب.
حظر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، 3 قنوات تلفزيونية مصنفة على أنها موالية لروسيا بهدف محاربة نفوذ الكرملين في البلاد
وبعد قرار من مجلس الأمن القومي، وقّع زيلينسكي مرسوما بفرض عقوبات على النائب الموالي لروسيا تاراس كوزاك و8 شركات يملكها من بينها 3 محطات تلفزيونية هي "112 أوكراينا" و"زيك تي في" و"نيوسن".
وإذا كانت تنتمي رسميا إلى كوزاك، فإن هذه المحطات التلفزيونية تعتبر ملكا لنائب آخر موالٍ لروسيا هو فيكتور ميدفيدتشوك المقرب جدا من فلاديمير بوتين الذي يستقبله بانتظام في الكرملين.
وقالت الناطقة باسم الرئيس يوليا مندل على "فيسبوك"، إنه"بعدما أصبحت أداة حرب ضد أوكرانيا، نسيت هذه القنوات منذ فترة طويلة المعايير الصحافية" وهي "تتلقى تمويلا من روسيا.. تم حظرها لحماية الأمن القومي".
وأدان الكرملين هذا القرار ووصفه بأنه عقبة أمام "حرية التعبير"، بحسب الناطق باسمه دميتري بيسكوف.
وغرّد زيلينسكي على "تويتر" الأربعاء، وقال إن "أوكرانيا تدعم بقوة حرية التعبير، لكن ليس الدعاية التي يمولها البلد المعتدي".
دخلت أوكرانيا منذ العام 2014 حربا مع الانفصاليين الموالين لروسيا، وهو نزاع سبقه ضم روسيا شبه جزيرة القرم الأوكرانية. وندد الغرب وكييف مرارا بدور الإعلام الروسي في إثارة هذا الصراع.
وزيلينسكي الذي انتُخب رئيسا في العام 2019، وعد بمحاربة الفساد وإنهاء هذه الحرب.