قال موقع "أكسيوس"، إن إيفانكا ترمب، ابنة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، "استغلت مكانتها" للمساعدة في الحصول على أكثر من 140 عفواً رئاسياً، وتخفيف للأحكام لـ"ضحايا ظلم، بالإضافة إلى مقربين من والدها".
ونقل الموقع الأميركي عن عدة مصادر (لم يذكر اسمها)، أن إيفانكا وزوجها مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر ضغطا بشدة على والدها بشأن هذه القضية، كما حضرت العديد من اجتماعات المكتب البيضاوي، وأجرت مكالمات من مكاتب فارغة في الجناح الغربي.
وأشار الموقع إلى أن الرئيس ترمب تصدّر عناوين الصحف خلال أيامه الأخيرة في منصبه، بإصداره مجموعة كبيرة من قرارات العفو وتخفيف الأحكام، لكن ما لا يعرفه الكثيرون هو الدور الذي لعبته ابنته الكبرى؛ لا سيما في ما يتعلق بالإجراءات غير السياسية.
ووفقاً للمصادر، في الليلة التي سبقت تنصيب الرئيس جو بايدن، ظلت إيفانكا في البيت الأبيض حتى نحو الساعة 8:30 مساءً، حيث كانت هي ومسؤولون كبار آخرون في إدارة ترمب يتجادلون بشأن قرارات عفو مثيرة للجدل في اللحظات الأخيرة.
وشملت القرارات مقربين من الرئيس ترمب، مثل مستشار البيت الأبيض السابق ستيف بانون، ومسؤول جمع التبرعات السابق بالحزب الجمهوري إليوت برويدي.
وبمجرد إصدار القائمة النهائية، بعد الساعة الواحدة صباحاً في يوم التنصيب، أمضت إيفانكا الساعتين التاليتين في الاتصال بأسر أولئك الذين أوصت بالعفو عنهم، حسب المصادر.
مستقبل سياسي
ولفت الموقع إلى أن إيفانكا تخطط في الوقت الراهن للعودة السياسية من خلال تسليط الضوء على "مزايا منح العفو".
وعلى الرغم من نفي الابنة الكبرى للرئيس ترمب ما يتردد من أحاديث عن أنها تدرس خوض حملة للترشح ضد السناتور ماركو روبيو (جمهوري من فلوريدا)، يمكن لإيفانكا التي تخطط لمساعيها المستقبلية، التعاطي مع إصلاح العدالة الجنائية، وهي قضية شعبية في محور سياسة الحزبين (الجمهوري والديمقراطي)، بحسب الموقع.
وقال مصدر مقرب من إيفانكا للموقع: "لن يكون الأمر مفاجئاً إذا كانت (إصلاح العدالة الجنائية) من بين القضايا التي تناصرها في الفصل التالي"، في إشارة إلى مسيرتها السياسية.
وأمضى الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، ليلته الأخيرة في البيت الأبيض في العمل على إصدار مجموعة من قرارات العفو الرئاسي، وتوقيع الأوراق النهائية قبل منتصف الليل بقليل، بحسب شبكة "سي إن إن" الأميركية عن مصدر مقرب من الإدارة السابقة.
وقال بيان للبيت الأبيض إن "الرئيس دونالد ترمب أصدر عفواً عن 73 شخصاً، وخفف الأحكام الصادرة بحق 70 آخرين".
ونقل الموقع الأميركي عن عدة مصادر (لم يذكر اسمها)، أن إيفانكا وزوجها مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر ضغطا بشدة على والدها بشأن هذه القضية، كما حضرت العديد من اجتماعات المكتب البيضاوي، وأجرت مكالمات من مكاتب فارغة في الجناح الغربي.
وأشار الموقع إلى أن الرئيس ترمب تصدّر عناوين الصحف خلال أيامه الأخيرة في منصبه، بإصداره مجموعة كبيرة من قرارات العفو وتخفيف الأحكام، لكن ما لا يعرفه الكثيرون هو الدور الذي لعبته ابنته الكبرى؛ لا سيما في ما يتعلق بالإجراءات غير السياسية.
ووفقاً للمصادر، في الليلة التي سبقت تنصيب الرئيس جو بايدن، ظلت إيفانكا في البيت الأبيض حتى نحو الساعة 8:30 مساءً، حيث كانت هي ومسؤولون كبار آخرون في إدارة ترمب يتجادلون بشأن قرارات عفو مثيرة للجدل في اللحظات الأخيرة.
وشملت القرارات مقربين من الرئيس ترمب، مثل مستشار البيت الأبيض السابق ستيف بانون، ومسؤول جمع التبرعات السابق بالحزب الجمهوري إليوت برويدي.
وبمجرد إصدار القائمة النهائية، بعد الساعة الواحدة صباحاً في يوم التنصيب، أمضت إيفانكا الساعتين التاليتين في الاتصال بأسر أولئك الذين أوصت بالعفو عنهم، حسب المصادر.
مستقبل سياسي
ولفت الموقع إلى أن إيفانكا تخطط في الوقت الراهن للعودة السياسية من خلال تسليط الضوء على "مزايا منح العفو".
وعلى الرغم من نفي الابنة الكبرى للرئيس ترمب ما يتردد من أحاديث عن أنها تدرس خوض حملة للترشح ضد السناتور ماركو روبيو (جمهوري من فلوريدا)، يمكن لإيفانكا التي تخطط لمساعيها المستقبلية، التعاطي مع إصلاح العدالة الجنائية، وهي قضية شعبية في محور سياسة الحزبين (الجمهوري والديمقراطي)، بحسب الموقع.
وقال مصدر مقرب من إيفانكا للموقع: "لن يكون الأمر مفاجئاً إذا كانت (إصلاح العدالة الجنائية) من بين القضايا التي تناصرها في الفصل التالي"، في إشارة إلى مسيرتها السياسية.
وأمضى الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، ليلته الأخيرة في البيت الأبيض في العمل على إصدار مجموعة من قرارات العفو الرئاسي، وتوقيع الأوراق النهائية قبل منتصف الليل بقليل، بحسب شبكة "سي إن إن" الأميركية عن مصدر مقرب من الإدارة السابقة.
وقال بيان للبيت الأبيض إن "الرئيس دونالد ترمب أصدر عفواً عن 73 شخصاً، وخفف الأحكام الصادرة بحق 70 آخرين".