وكالات
قتل 4 أشخاص، بينهم شرطي، الثلاثاء، في هجومين منفصلين شنهما مسلحون مجهولون بمدينة جلال آباد شرقي البلاد.
ونقلت قناة "طلوع نيوز" الأفغانية عن مصادر القول، إن الهجوم الأول وقع عندما فتح مسلحون النار على سيارة تابعة للشرطة، ما أسفر عن مقتل شرطي وإصابة اثنين آخرين.
وقالت المصادر إن المسلحين هربوا من المنطقة.
أما الهجوم الثاني فوقع بعد مرور 20 دقيقة، حيث قام مسلحون مجهولون بمهاجمة إحدى السيارات، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص، بحسب المصادر.
وأكد مصدر في مستشفى جلال آباد أن ضحايا الهجوم الثاني هم شرطيان وطبيب.
ولم يعلق المسؤولون المحليون على الهجومين.
كما لم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن أي من الهجومين.
والسبت، أعلنت وزارة الدفاع الأفغانية أن 18 عنصرا من طالبان قتلوا وأصيب 9 آخرون في عملية أمنية بمنطقة أرغنداب في إقليم قندهار جنوب البلاد.
وأدت سلسلة من التفجيرات شبه اليومية على الطرق في الأسابيع القليلة الماضية إلى مقتل مسؤولين حكوميين وقضاة وصحفيين ونشطاء.
وتنفي طالبان مسؤوليتها عن الاعتداءات المحددة الأهداف وتبنى تنظيم داعش معظمها، لكن واشنطن مدركة تماما من يقف وراء هذه الاعتداءات.
{{ article.visit_count }}
قتل 4 أشخاص، بينهم شرطي، الثلاثاء، في هجومين منفصلين شنهما مسلحون مجهولون بمدينة جلال آباد شرقي البلاد.
ونقلت قناة "طلوع نيوز" الأفغانية عن مصادر القول، إن الهجوم الأول وقع عندما فتح مسلحون النار على سيارة تابعة للشرطة، ما أسفر عن مقتل شرطي وإصابة اثنين آخرين.
وقالت المصادر إن المسلحين هربوا من المنطقة.
أما الهجوم الثاني فوقع بعد مرور 20 دقيقة، حيث قام مسلحون مجهولون بمهاجمة إحدى السيارات، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص، بحسب المصادر.
وأكد مصدر في مستشفى جلال آباد أن ضحايا الهجوم الثاني هم شرطيان وطبيب.
ولم يعلق المسؤولون المحليون على الهجومين.
كما لم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن أي من الهجومين.
والسبت، أعلنت وزارة الدفاع الأفغانية أن 18 عنصرا من طالبان قتلوا وأصيب 9 آخرون في عملية أمنية بمنطقة أرغنداب في إقليم قندهار جنوب البلاد.
وأدت سلسلة من التفجيرات شبه اليومية على الطرق في الأسابيع القليلة الماضية إلى مقتل مسؤولين حكوميين وقضاة وصحفيين ونشطاء.
وتنفي طالبان مسؤوليتها عن الاعتداءات المحددة الأهداف وتبنى تنظيم داعش معظمها، لكن واشنطن مدركة تماما من يقف وراء هذه الاعتداءات.