على الرغم من الخطوات الإيجابية التي أرسلتها الإدارة الأميركية خلال اليومين الماضيين، لجهة قبوب دعوة الاتحاد الأوروبي لاستئناف الحوار حول الملف الإيراني، أقدمت طهران على ممارسة الابتزاز، مشترطة استئناف تصدير النفط ورفع العقوبات من أجل العودة الكاملة إلى تنفيذ التزامالتها الواردة في الاتفاق النووي.

وأكدت أن عودة عمل المراقبين الدوليين التابعيم للوكالة الدولية للطاقة الذرية مرتبط باستئناف تصدير النفط وإعادة علاقة الدولة المصرفية بالعالم.