أعلنت دائرة صحة أربيل، الإثنين، وفاة أحد المصابين بالقصف الصاروخي الذي استهدف المطار وقاعدة "حرير " العسكرية في عاصمة إقليم كردستان العراق.
وذكرت دائرة الصحة، في بيان، على نسخة منه، إن "المتوفى يدعى نواف راشد له من العمر 31 عاماً، نزح إلى أربيل من محافظته صلاح الدين العراقية، أصيب خلال سقوط صاروخ قرب سوق للماشية".
وأضافت أن "مصاباً واحداً متبقياً في المستشفى ويدعى مصطفى قادر من كوباني شمال شرقي سوريا وعمره 17 سنة".
وتعرض مطار أربيل الذي يقع قرب قاعدة الحرير العسكرية التابعة للقوات الأمريكية، في الـ15 من الشهر الحالي، إلى هجوم بوابل من الصواريخ، نُفذ من منصة محمولة على عربة متحركة، بحسب ما كشفت عنه السلطات الأمنية.
والهجوم هو الأول الذي يستهدف مرافق غربية عسكرية أو دبلوماسية في العراق منذ نحو شهرين، وأسفر عن مقتل شخص وجرح ستة آخرين بينهم جندي أمريكي.
ولاقى الهجوم الصاروخي الذي تبنته مليشيات موالية لإيران تطلق على نفسها اسم "سرايا أولياء الدم"، واستهدف مواقع متفرقة في أربيل إدانات عربية ودولية واسعة، وسط مطالبات بمحاسبة المسؤولين عنه.
وكان مطار أربيل تعرض إلى قصف صاروخي مماثل في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أتهمت مليشيات تابعة لإيران بالوقوف وراء تلك الهجمات.
وذكرت دائرة الصحة، في بيان، على نسخة منه، إن "المتوفى يدعى نواف راشد له من العمر 31 عاماً، نزح إلى أربيل من محافظته صلاح الدين العراقية، أصيب خلال سقوط صاروخ قرب سوق للماشية".
وأضافت أن "مصاباً واحداً متبقياً في المستشفى ويدعى مصطفى قادر من كوباني شمال شرقي سوريا وعمره 17 سنة".
وتعرض مطار أربيل الذي يقع قرب قاعدة الحرير العسكرية التابعة للقوات الأمريكية، في الـ15 من الشهر الحالي، إلى هجوم بوابل من الصواريخ، نُفذ من منصة محمولة على عربة متحركة، بحسب ما كشفت عنه السلطات الأمنية.
والهجوم هو الأول الذي يستهدف مرافق غربية عسكرية أو دبلوماسية في العراق منذ نحو شهرين، وأسفر عن مقتل شخص وجرح ستة آخرين بينهم جندي أمريكي.
ولاقى الهجوم الصاروخي الذي تبنته مليشيات موالية لإيران تطلق على نفسها اسم "سرايا أولياء الدم"، واستهدف مواقع متفرقة في أربيل إدانات عربية ودولية واسعة، وسط مطالبات بمحاسبة المسؤولين عنه.
وكان مطار أربيل تعرض إلى قصف صاروخي مماثل في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أتهمت مليشيات تابعة لإيران بالوقوف وراء تلك الهجمات.