قال نيد برايس المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، الخميس، إن "إيران نفذت هجمات بشعة على حلفائنا وعلى الولايات المتحدة أيضاً"، مشيراً إلى أنه "لا يمكن السماح لإيران بالحصول على أسلحة نووية".
وجاءت تصريحات برايس، في الإيجاز الصحافي اليومي، رداً على سؤال عما إذا كانت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تريد رفع العقوبات التي فرضتها الإدارة السابقة على إيران، على خلفية دعمها للإرهاب، مجدداً التزام الإدارة بأنه "لا يمكن لإيران الحصول على سلاح نووي".
حملة "الضغط القصوى"
وشن برايس هجوماً لاذعاً على حملة الضغط القصوى التي قادتها إدارة الرئيس السابق ترمب، وقال إنها لم تكن مجدية، ولم تمنع الهجمات ضد الحلفاء وضد الولايات المتحدة.
ووصف برايس جماعة الحوثيين في اليمن، بأنهم "إرهابيون"، وذلك في إطار حديثه عن الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي على الأراضي السعودية.
وقال المتحدث باسم الخارجية، إن "إيران لم ترد على الدعوة للمفاوضات"، مجدداً التأكيد على أن "واشنطن ترى أن الدبلوماسية هي المسار الأفضل".
وكان برايس أوضح، الأربعاء، أن واشنطن "وافقت على دعوة الدول الأوروبية للحوار مع إيران والعرض مطروح على الطاولة منذ أسبوع ولم نتلقَ رداً حتى الآن"، مشدداً على أن بايدن يرى وبشكل واضح أن "الطريقة الأكثر فعالية لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي هي الدبلوماسية".
ورفض برايس تحديد سقف زمني للعرض الأميركي المقدم، مؤكداً أن "تحركات إيران الأخيرة والتي تبتعد عن الامتثال لقيود اتفاق 2015 جعلت القضية تحدياً ملحاً للولايات المتحدة"، مشيراً، في الوقت نفسه، إلى التزام إدارة بايدن بإجراء مشاورات بشأن إيران مع حلفاء واشنطن في المنطقة ومن بينهم إسرائيل.
وجاءت تصريحات برايس، في الإيجاز الصحافي اليومي، رداً على سؤال عما إذا كانت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تريد رفع العقوبات التي فرضتها الإدارة السابقة على إيران، على خلفية دعمها للإرهاب، مجدداً التزام الإدارة بأنه "لا يمكن لإيران الحصول على سلاح نووي".
حملة "الضغط القصوى"
وشن برايس هجوماً لاذعاً على حملة الضغط القصوى التي قادتها إدارة الرئيس السابق ترمب، وقال إنها لم تكن مجدية، ولم تمنع الهجمات ضد الحلفاء وضد الولايات المتحدة.
ووصف برايس جماعة الحوثيين في اليمن، بأنهم "إرهابيون"، وذلك في إطار حديثه عن الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي على الأراضي السعودية.
وقال المتحدث باسم الخارجية، إن "إيران لم ترد على الدعوة للمفاوضات"، مجدداً التأكيد على أن "واشنطن ترى أن الدبلوماسية هي المسار الأفضل".
وكان برايس أوضح، الأربعاء، أن واشنطن "وافقت على دعوة الدول الأوروبية للحوار مع إيران والعرض مطروح على الطاولة منذ أسبوع ولم نتلقَ رداً حتى الآن"، مشدداً على أن بايدن يرى وبشكل واضح أن "الطريقة الأكثر فعالية لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي هي الدبلوماسية".
ورفض برايس تحديد سقف زمني للعرض الأميركي المقدم، مؤكداً أن "تحركات إيران الأخيرة والتي تبتعد عن الامتثال لقيود اتفاق 2015 جعلت القضية تحدياً ملحاً للولايات المتحدة"، مشيراً، في الوقت نفسه، إلى التزام إدارة بايدن بإجراء مشاورات بشأن إيران مع حلفاء واشنطن في المنطقة ومن بينهم إسرائيل.