صعدت المؤشرات الرئيسية في بورصة وول ستريت بداية تعاملات اليوم الإثنين، وسط حالة من التفاؤل بشأن الاقتصاد الأمريكي.
فتحت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية على ارتفاع، إذ هدأت أسواق السندات بعد موجة مبيعات استمرت شهرا.
بينما عززت أنباء مشجعة بشأن لقاح جونسون آند جونسون الجديد وإجراءات التحفيز الرهانات على تعاف سريع لأكبر اقتصاد في العالم.
وزاد المؤشر داو جونز الصناعي 133.5 نقطة، بما يعادل 0.43%، إلى 31065.9 نقطة.
وصعد المؤشر ستاندرد أند بورز 500 بمقدار 31.4 نقطة، أو 0.82%، إلى 3842.51 نقطة.
بينما قفز المؤشر ناسداك المجمع 213.8 نقطة، أو 1.62%، إلى 13406.16 نقطة.
وتأثرت الأسهم الأمريكية بشكل كبير منذ تفشي جائحة كورونا التي أضرت بالاقتصاد الأمريكي، بسبب حالة الإغلاق المفروضة.
لكن ظهور لقاحات مضادة للفيروس أعطى نافذة ضوء لانتعاشة اقتصادية خلال الأشهر المقبلة.
ووافقت الحكومة الأمريكية، على استخدام لقاح شركة جونسون آند جونسون ذي الجرعة الواحدة في الوقاية من فيروس كورونا.
وأصبح اللقاح هو الثالث ضد كورونا الذي تجيزه هيئة الغذاء والدواء الأمريكية، للتصدي لفيروس كورونا المستجد، الذي أوقع أكثر من نصف مليون وفاة في البلاد.
وسجلت الولايات المتحدة منذ تفشي الوباء وحتى الآن نحو 28.6 مليون إصابة.
وفيما يخص المؤشرات الاقتصادية، ارتفع نشاط قطاع الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى له في 3 سنوات في فبراير/ شباط وسط تسارع في طلبيات التوريد الجديدة.
لكن المصانع استمرت في مواجهة تكاليف أعلى للمواد الخام والمدخلات الأخرى مع استمرار جائحة كوفيد-19.
وقال معهد إدارة التوريدات اليوم الإثنين إن مؤشره لنشاط المصانع الأمريكية ارتفع إلى 60.8 الشهر الماضي من 58.7 في يناير/ كانون الثاني. وهذا هو أعلى مستوى للمؤشر منذ فبراير/شباط 2018.
ووفقا لرويترز، تشير قراءة فوق 50 إلى نمو في قطاع الصناعات التحويلية الذي يسهم بنسبة 11.9% في الاقتصاد الأمريكي.
كان خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا أن يرتفع المؤشر إلى 58.9 في فبراير/ شباط.
لكن جائحة فيروس كورونا المستمرة منذ عام أضرت بسلسلة التوريد، مما أدى إلى زيادة تكاليف الإنتاج على المصنعين. وبحسب المسح، قفز مقياس للأسعار التي يدفعها المصنعون إلى قراءة عند 86.0، وهي الأعلى منذ يوليو/ تموز 2008، من 82.1 في يناير/ كانون الثاني.
وارتفع المؤشر الفرعي للطلبيات الجديدة إلى 64.8 الشهر الماضي من 61.1 في يناير/ كانون الثاني.
وتلقت المصانع المزيد من طلبات التصدير وارتفع عدد الطلبيات المتراكمة. ونتيجة لذلك، كثفت المصانع التوظيف الشهر الماضي.
كما ارتفع مؤشر التوظيف إلى 54.4، وهي أعلى قراءة منذ مارس/ آذار 2019، من 52.6 في يناير/كانون الثاني.
فتحت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية على ارتفاع، إذ هدأت أسواق السندات بعد موجة مبيعات استمرت شهرا.
بينما عززت أنباء مشجعة بشأن لقاح جونسون آند جونسون الجديد وإجراءات التحفيز الرهانات على تعاف سريع لأكبر اقتصاد في العالم.
وزاد المؤشر داو جونز الصناعي 133.5 نقطة، بما يعادل 0.43%، إلى 31065.9 نقطة.
وصعد المؤشر ستاندرد أند بورز 500 بمقدار 31.4 نقطة، أو 0.82%، إلى 3842.51 نقطة.
بينما قفز المؤشر ناسداك المجمع 213.8 نقطة، أو 1.62%، إلى 13406.16 نقطة.
وتأثرت الأسهم الأمريكية بشكل كبير منذ تفشي جائحة كورونا التي أضرت بالاقتصاد الأمريكي، بسبب حالة الإغلاق المفروضة.
لكن ظهور لقاحات مضادة للفيروس أعطى نافذة ضوء لانتعاشة اقتصادية خلال الأشهر المقبلة.
ووافقت الحكومة الأمريكية، على استخدام لقاح شركة جونسون آند جونسون ذي الجرعة الواحدة في الوقاية من فيروس كورونا.
وأصبح اللقاح هو الثالث ضد كورونا الذي تجيزه هيئة الغذاء والدواء الأمريكية، للتصدي لفيروس كورونا المستجد، الذي أوقع أكثر من نصف مليون وفاة في البلاد.
وسجلت الولايات المتحدة منذ تفشي الوباء وحتى الآن نحو 28.6 مليون إصابة.
وفيما يخص المؤشرات الاقتصادية، ارتفع نشاط قطاع الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى له في 3 سنوات في فبراير/ شباط وسط تسارع في طلبيات التوريد الجديدة.
لكن المصانع استمرت في مواجهة تكاليف أعلى للمواد الخام والمدخلات الأخرى مع استمرار جائحة كوفيد-19.
وقال معهد إدارة التوريدات اليوم الإثنين إن مؤشره لنشاط المصانع الأمريكية ارتفع إلى 60.8 الشهر الماضي من 58.7 في يناير/ كانون الثاني. وهذا هو أعلى مستوى للمؤشر منذ فبراير/شباط 2018.
ووفقا لرويترز، تشير قراءة فوق 50 إلى نمو في قطاع الصناعات التحويلية الذي يسهم بنسبة 11.9% في الاقتصاد الأمريكي.
كان خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا أن يرتفع المؤشر إلى 58.9 في فبراير/ شباط.
لكن جائحة فيروس كورونا المستمرة منذ عام أضرت بسلسلة التوريد، مما أدى إلى زيادة تكاليف الإنتاج على المصنعين. وبحسب المسح، قفز مقياس للأسعار التي يدفعها المصنعون إلى قراءة عند 86.0، وهي الأعلى منذ يوليو/ تموز 2008، من 82.1 في يناير/ كانون الثاني.
وارتفع المؤشر الفرعي للطلبيات الجديدة إلى 64.8 الشهر الماضي من 61.1 في يناير/ كانون الثاني.
وتلقت المصانع المزيد من طلبات التصدير وارتفع عدد الطلبيات المتراكمة. ونتيجة لذلك، كثفت المصانع التوظيف الشهر الماضي.
كما ارتفع مؤشر التوظيف إلى 54.4، وهي أعلى قراءة منذ مارس/ آذار 2019، من 52.6 في يناير/كانون الثاني.