قال الرئيس الأميركي جو بايدن لـ"شبكة "إيه.بي.سي نيوز" إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "قاتل"، و"سيدفع ثمن تدخله في الانتخابات الأمريكية" التي فاز فيها أمام الرئيس السابق دونالد ترامب.
ورداً على سؤال عن العواقب التي يقصدها، قال بايدن "سترون قريباً".
وتأتي تصريحات بايدن، بعد تقرير للاستخبارات الأميركية بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وجّه جهوداً على الأرجح لمحاولة قلب الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، لصالح الرئيس السابق دونالد ترمب".
ونفت الرئاسة الروسية، الأربعاء، ضلوعها في أي عملية تستهدف التأثير على الانتخابات الرئاسية الأميركية، فيما قال رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين، الأربعاء، إن "مهاجمة الرئيس فلاديمير بوتين تعني مهاجمة روسيا".
واتهم التقرير الأميركي أيضاً كوبا وفنزويلا و"حزب الله" اللبناني بأنهم حاولوا جميعاً التأثير على الحملات الانتخابية. كما أضاف أن جهات روسية وإيرانية وصينية تابعة لحكومات هذه الدول "أثرت بشكل مادي" على أمن شبكات على صلة بمنظمات سياسية أميركية ومرشحين وحملات.
وأعلنت وزارتا الأمن الداخلي والعدل الأميركيتان، الثلاثاء، أن روسيا وإيران استهدفتا بنى تحتية للانتخابات الأخيرة التي أجريت عام 2020، من دون أن يؤثر ذلك على النتائج.
وجاء في تقرير مشترك للوزارتين، أوردت تفاصيله وكالة "فرانس برس"، أن "حملات استهداف روسية وإيرانية واسعة النطاق طالت قطاعات بنى تحتية أساسية عدة، أثرت على أمن شبكات كانت تتولى إدارة بعض المهام الانتخابية".
{{ article.visit_count }}
ورداً على سؤال عن العواقب التي يقصدها، قال بايدن "سترون قريباً".
وتأتي تصريحات بايدن، بعد تقرير للاستخبارات الأميركية بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وجّه جهوداً على الأرجح لمحاولة قلب الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، لصالح الرئيس السابق دونالد ترمب".
ونفت الرئاسة الروسية، الأربعاء، ضلوعها في أي عملية تستهدف التأثير على الانتخابات الرئاسية الأميركية، فيما قال رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين، الأربعاء، إن "مهاجمة الرئيس فلاديمير بوتين تعني مهاجمة روسيا".
واتهم التقرير الأميركي أيضاً كوبا وفنزويلا و"حزب الله" اللبناني بأنهم حاولوا جميعاً التأثير على الحملات الانتخابية. كما أضاف أن جهات روسية وإيرانية وصينية تابعة لحكومات هذه الدول "أثرت بشكل مادي" على أمن شبكات على صلة بمنظمات سياسية أميركية ومرشحين وحملات.
وأعلنت وزارتا الأمن الداخلي والعدل الأميركيتان، الثلاثاء، أن روسيا وإيران استهدفتا بنى تحتية للانتخابات الأخيرة التي أجريت عام 2020، من دون أن يؤثر ذلك على النتائج.
وجاء في تقرير مشترك للوزارتين، أوردت تفاصيله وكالة "فرانس برس"، أن "حملات استهداف روسية وإيرانية واسعة النطاق طالت قطاعات بنى تحتية أساسية عدة، أثرت على أمن شبكات كانت تتولى إدارة بعض المهام الانتخابية".