وكالات
أصدرت الاستخبارات الأمريكية مؤخرًا تقريرًا تفصيليًا بشأن التدخل الأجنبي في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
لكن طبقًا لشبكة "سي إن إن" الأمريكية، تعارض التقرير مع التصريحات التي كررها الرئيس السابق دونالد ترامب وأعضاء بارزون في إدارته حول أن الصين –وليس روسيا– كانت تهديد خارجي كبير على نزاهة الانتخابات.
وأفاد التقرير، الذي جمعه مجتمع الاستخبارات الأمريكية ورفعت عنه السرية ونشرته مديرة الاستخبارات الوطنية أفريل هاينز، الثلاثاء، بأن الصين لم تتدخل، و"فكرت لكن لم تبذل جهود تأثير ترمي إلى تغيير نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية."
وطبقًا لـ"سي إن إن"، كشف التقرير أن قوى خارجية، من بينها روسيا، حاولت التأثير على سير الانتخابات، وكان هدفها "تشويه سمعة حملة الرئيس جو بايدن والحزب الديمقراطي، ودعم الرئيس السابق دونالد ترامب، مقوضة ثقة الرأي العام في العملية الانتخابية وتغذية الانقسامات الاجتماعية في الولايات المتحدة".
وبينما سعت روسيا لتعزيز موقف ترامب، شنت إيران حملة خفية متعددة الجوانب تستهدف إضعافه.
{{ article.visit_count }}
أصدرت الاستخبارات الأمريكية مؤخرًا تقريرًا تفصيليًا بشأن التدخل الأجنبي في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
لكن طبقًا لشبكة "سي إن إن" الأمريكية، تعارض التقرير مع التصريحات التي كررها الرئيس السابق دونالد ترامب وأعضاء بارزون في إدارته حول أن الصين –وليس روسيا– كانت تهديد خارجي كبير على نزاهة الانتخابات.
وأفاد التقرير، الذي جمعه مجتمع الاستخبارات الأمريكية ورفعت عنه السرية ونشرته مديرة الاستخبارات الوطنية أفريل هاينز، الثلاثاء، بأن الصين لم تتدخل، و"فكرت لكن لم تبذل جهود تأثير ترمي إلى تغيير نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية."
وطبقًا لـ"سي إن إن"، كشف التقرير أن قوى خارجية، من بينها روسيا، حاولت التأثير على سير الانتخابات، وكان هدفها "تشويه سمعة حملة الرئيس جو بايدن والحزب الديمقراطي، ودعم الرئيس السابق دونالد ترامب، مقوضة ثقة الرأي العام في العملية الانتخابية وتغذية الانقسامات الاجتماعية في الولايات المتحدة".
وبينما سعت روسيا لتعزيز موقف ترامب، شنت إيران حملة خفية متعددة الجوانب تستهدف إضعافه.