كشف رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، عن تطور كبير يشهده قطاع التكنولوجيا في إثيوبيا، وقال إن بلاده بدأت فعليا استخدام تقنيات البذر السحابي، بهدف تلقيح السحب وتحويلها لأمطار.
وأوضح أن حكومته أجرت سلسلة تجارب ناجحة لعملية استخدام تقنيات البذر السحابي، وتلقيح السحب وتحويلها لأمطار في مناطق "غوجام، وشمال منطقة شوة.
وأشار إلى أن زيادة هطول الأمطار بات مهما أكثر من أي وقت مضى، نظراً لتزايد عدد السكان والتوسع الزراعي لتلبية الطلب في الزيادة السكانية، فضلا عن مقاومة حدوث الجفاف الناجم عن تغير المناخ.
وتعتمد تقنية "البذر السحابي"، او الاستمطار، على رصد الأجواء لمراقبة بدء تكون السحب، ومن ثم إطلاق طائرات صغيرة محملة بشعلات من كلوريد البوتاسيوم والصوديوم لتلقيح الغيوم، والذي يسهم في تعزيز كثافه السحابة وبالتالي زياده فرص هطول الامطار.
وتعد الإمارات من أوائل الدول في منطقة الخليج العربي التي استخدمت تقنية تلقيح السحب التي تعتمد على أحدث الإمكانات المتوفرة على المستوى العالمي.
وتستند التقنية على شبكة رادارات جوية متطورة ترصد أجواء الدولة على مدار الساعة ومراقبة بدء تكون السحب، بالإضافة إلى استخدام طائرات خاصة مزودة بشعلات ملحية، تم تصنيعها خصيصاً لتتلائم مع طبيعة السحب من الناحيتين الفيزيائية والكيميائية.
وتتم عملية الاستمطار من خلال إطلاق طائرات صغيرة محملة بعشرات الشعلات التي تحتوي على جزيئات صغيرة من كلوريد البوتاسيوم وكلوريد الصوديوم لتلقيح السحب.
وتشمل عملية الاستمطار سلسلة معقدة من الإجراءات يقوم بتنفيذها خبراء المركز الوطني للأرصاد الجوية بكفاءة واقتدار، كما أن معدل حرق الشعلات يتوقف على الطبيعة الديناميكية والفيزيائية للسحاب المستهدف.
{{ article.visit_count }}
وأوضح أن حكومته أجرت سلسلة تجارب ناجحة لعملية استخدام تقنيات البذر السحابي، وتلقيح السحب وتحويلها لأمطار في مناطق "غوجام، وشمال منطقة شوة.
وأشار إلى أن زيادة هطول الأمطار بات مهما أكثر من أي وقت مضى، نظراً لتزايد عدد السكان والتوسع الزراعي لتلبية الطلب في الزيادة السكانية، فضلا عن مقاومة حدوث الجفاف الناجم عن تغير المناخ.
وتعتمد تقنية "البذر السحابي"، او الاستمطار، على رصد الأجواء لمراقبة بدء تكون السحب، ومن ثم إطلاق طائرات صغيرة محملة بشعلات من كلوريد البوتاسيوم والصوديوم لتلقيح الغيوم، والذي يسهم في تعزيز كثافه السحابة وبالتالي زياده فرص هطول الامطار.
وتعد الإمارات من أوائل الدول في منطقة الخليج العربي التي استخدمت تقنية تلقيح السحب التي تعتمد على أحدث الإمكانات المتوفرة على المستوى العالمي.
وتستند التقنية على شبكة رادارات جوية متطورة ترصد أجواء الدولة على مدار الساعة ومراقبة بدء تكون السحب، بالإضافة إلى استخدام طائرات خاصة مزودة بشعلات ملحية، تم تصنيعها خصيصاً لتتلائم مع طبيعة السحب من الناحيتين الفيزيائية والكيميائية.
وتتم عملية الاستمطار من خلال إطلاق طائرات صغيرة محملة بعشرات الشعلات التي تحتوي على جزيئات صغيرة من كلوريد البوتاسيوم وكلوريد الصوديوم لتلقيح السحب.
وتشمل عملية الاستمطار سلسلة معقدة من الإجراءات يقوم بتنفيذها خبراء المركز الوطني للأرصاد الجوية بكفاءة واقتدار، كما أن معدل حرق الشعلات يتوقف على الطبيعة الديناميكية والفيزيائية للسحاب المستهدف.