إسطنبول
قالت وزارة الخارجية التركية، الأربعاء، إن "التصريحات الفرنسية الأخيرة بحق الرئيس أردوغان (رجب طيب)، مؤسفة وغير متزنة وتتعارض مع علاقات التحالف والصداقة بيننا".
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعرب عن قلقه، من أن تركيا "ستحاول التأثير في الانتخابات المقبلة" في بلاده.
واعتبر ماكرون أن على أردوغان أن يوضح هل يقف مع حلفائه في "الأطلسي"، أو ضدهم. وتابع: "لاحظت منذ بداية العام استعداداً من الرئيس أردوغان للانخراط مجدداً في العلاقات، ولذلك أريد أن أصدّق أن هذا المسار ممكن. ولكن لا يمكننا إعادة الانخراط، إذا استمرّ الغموض".
وأشارت وكالة "بلومبرغ" الأميركية، إلى توتر العلاقات بين ماكرون والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، نتيجة ملفات كثيرة، بينها مواجهة الرئيس الفرنسي الإسلام السياسي في بلاده، وتنقيب أنقرة عن الطاقة في شرق البحر المتوسط. واستدركت أنهما تبادلا رسائل، في يناير الماضي، واتفقا على محاولة إصلاح علاقاتهما. وفي الثاني من مارس الجاري، أجرى الرئيسان مكالمة عبر تقنية الفيديو.
قالت وزارة الخارجية التركية، الأربعاء، إن "التصريحات الفرنسية الأخيرة بحق الرئيس أردوغان (رجب طيب)، مؤسفة وغير متزنة وتتعارض مع علاقات التحالف والصداقة بيننا".
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعرب عن قلقه، من أن تركيا "ستحاول التأثير في الانتخابات المقبلة" في بلاده.
واعتبر ماكرون أن على أردوغان أن يوضح هل يقف مع حلفائه في "الأطلسي"، أو ضدهم. وتابع: "لاحظت منذ بداية العام استعداداً من الرئيس أردوغان للانخراط مجدداً في العلاقات، ولذلك أريد أن أصدّق أن هذا المسار ممكن. ولكن لا يمكننا إعادة الانخراط، إذا استمرّ الغموض".
وأشارت وكالة "بلومبرغ" الأميركية، إلى توتر العلاقات بين ماكرون والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، نتيجة ملفات كثيرة، بينها مواجهة الرئيس الفرنسي الإسلام السياسي في بلاده، وتنقيب أنقرة عن الطاقة في شرق البحر المتوسط. واستدركت أنهما تبادلا رسائل، في يناير الماضي، واتفقا على محاولة إصلاح علاقاتهما. وفي الثاني من مارس الجاري، أجرى الرئيسان مكالمة عبر تقنية الفيديو.