أ ف ب
أعلنت الشرطة الكندية مصرع شخص وجرح خمسة آخرين، السبت، في اعتداء بسكين استهدف مكتبة في مدينة فانكوفر.
وقالت الشرطة إنه "تم إلقاء القبض على مشتبه به واحد في الحادث"، مؤكدة أنه "لم يعد هناك أي تهديد مستمر للعامة".
ولم تكشف السلطات تفاصيل حول الدافع المحتمل للاعتداء، الذي وقع في فترة بعد الظهر داخل المكتبة وحولها، فيما عبر رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عن تضامنه مع ضحايا الحادث.
وأفاد الرقيب في الشرطة الكندية فرانك تشانغ لوكالة فرانس برس، أن "أحد الجرحى (وهي امرأة) توفي"، مضيفاً أن السلطات "لا تزال تعمل على تحديد هويات الضحايا".
وبثت قناة "سي تي في" مقطع فيديو يظهر اعتقال المشتبه به، والذي بدا وقد طعن نفسه في ساقه، قبل انهياره واعتقاله على يد رجال الشرطة.
وقالت متحدثة باسم خدمات الطوارىء الصحية أن ستة أشخاص نقلوا الى المستشفيات، من دون أن تعطي تفاصيل أكثر عن وضعهم الصحي.
وقالت الشاهدة شايلا دايسون لـ"سي تي في"، أنها شاهدت رجلاً يطعن امرأة، ولم يظهر أن هناك أي رابط بينهما، مع استمرار المهاجم بالطعن بشكل عشوائي.
وقال أندرو كوكينغ، الذي يعيش على بعد 500 متر من المكتبة، لفرانس برس، إن "الاعتداء وقع في منطقة هادئة بشكل عام"، مضيفاً: "رأيت أشخاصاً يتلقون الإسعافات الأولية، من مسعفين بجوار سيارة، وأيضاً بجوار مطعم، قبل أن يتم نقلهم على حمالات".
أعلنت الشرطة الكندية مصرع شخص وجرح خمسة آخرين، السبت، في اعتداء بسكين استهدف مكتبة في مدينة فانكوفر.
وقالت الشرطة إنه "تم إلقاء القبض على مشتبه به واحد في الحادث"، مؤكدة أنه "لم يعد هناك أي تهديد مستمر للعامة".
ولم تكشف السلطات تفاصيل حول الدافع المحتمل للاعتداء، الذي وقع في فترة بعد الظهر داخل المكتبة وحولها، فيما عبر رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عن تضامنه مع ضحايا الحادث.
وأفاد الرقيب في الشرطة الكندية فرانك تشانغ لوكالة فرانس برس، أن "أحد الجرحى (وهي امرأة) توفي"، مضيفاً أن السلطات "لا تزال تعمل على تحديد هويات الضحايا".
وبثت قناة "سي تي في" مقطع فيديو يظهر اعتقال المشتبه به، والذي بدا وقد طعن نفسه في ساقه، قبل انهياره واعتقاله على يد رجال الشرطة.
وقالت متحدثة باسم خدمات الطوارىء الصحية أن ستة أشخاص نقلوا الى المستشفيات، من دون أن تعطي تفاصيل أكثر عن وضعهم الصحي.
وقالت الشاهدة شايلا دايسون لـ"سي تي في"، أنها شاهدت رجلاً يطعن امرأة، ولم يظهر أن هناك أي رابط بينهما، مع استمرار المهاجم بالطعن بشكل عشوائي.
وقال أندرو كوكينغ، الذي يعيش على بعد 500 متر من المكتبة، لفرانس برس، إن "الاعتداء وقع في منطقة هادئة بشكل عام"، مضيفاً: "رأيت أشخاصاً يتلقون الإسعافات الأولية، من مسعفين بجوار سيارة، وأيضاً بجوار مطعم، قبل أن يتم نقلهم على حمالات".