وكالات
شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على وجوب أن تحافظ بلاده على مكانتها كقوة نووية وفضائية.
جاء ذلك في كلمة لبوتين عبر تقنية الفيديو في الذكرى الستين لأول رحلة إلى الفضاء قام بها الرائد الروسي يوري غاغارين.
وقال بوتين: "في القرن الحادي والعشرين، على روسيا أن تحافظ على مكانتها كقوة نووية وفضائية"، داعيا إلى وضع استراتيجية تمتد "عشرة أعوام على الأقل".
والعام الماضي، خطت روسيا بشكل متسارع لبدء سباق تسلح نووي "أسرع من الصوت"، حيث إنها في مراحل الاختبار النهائية.
هذا ما ألمح له الرئيس الروسي حينها بقوله إن سلاح البحرية في بلاده سيحوز أسلحة نووية هجومية أسرع من الصوت وطائرات نووية مسيرة يمكنها العمل تحت الماء.
الأسلحة، قالت عنها وزارة الدفاع الروسية إنها في مرحلة الاختبار الأخيرة، وتعبر عن الجيل الجديد من الأسلحة النووية الروسية، التي أكد بوتين في وقت سابق أنها لا مثيل لها، ويمكن أن تضرب أي مكان تقريبا في العالم.
وتشمل الأسلحة، التي لم يجر نشر بعضها بعد، طائرة نووية مسيرة (بوسيدون) تعمل تحت الماء ومصممة كي تحملها غواصات، وصاروخ كروز (تسيركون) الأسرع من الصوت الذي يمكن نشره على سطح السفن.
شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على وجوب أن تحافظ بلاده على مكانتها كقوة نووية وفضائية.
جاء ذلك في كلمة لبوتين عبر تقنية الفيديو في الذكرى الستين لأول رحلة إلى الفضاء قام بها الرائد الروسي يوري غاغارين.
وقال بوتين: "في القرن الحادي والعشرين، على روسيا أن تحافظ على مكانتها كقوة نووية وفضائية"، داعيا إلى وضع استراتيجية تمتد "عشرة أعوام على الأقل".
والعام الماضي، خطت روسيا بشكل متسارع لبدء سباق تسلح نووي "أسرع من الصوت"، حيث إنها في مراحل الاختبار النهائية.
هذا ما ألمح له الرئيس الروسي حينها بقوله إن سلاح البحرية في بلاده سيحوز أسلحة نووية هجومية أسرع من الصوت وطائرات نووية مسيرة يمكنها العمل تحت الماء.
الأسلحة، قالت عنها وزارة الدفاع الروسية إنها في مرحلة الاختبار الأخيرة، وتعبر عن الجيل الجديد من الأسلحة النووية الروسية، التي أكد بوتين في وقت سابق أنها لا مثيل لها، ويمكن أن تضرب أي مكان تقريبا في العالم.
وتشمل الأسلحة، التي لم يجر نشر بعضها بعد، طائرة نووية مسيرة (بوسيدون) تعمل تحت الماء ومصممة كي تحملها غواصات، وصاروخ كروز (تسيركون) الأسرع من الصوت الذي يمكن نشره على سطح السفن.