قالت مصادر أمريكية إن واشنطن ستعلن عن عقوبات على روسيا في وقت مبكر من يوم الخميس.
وأكدت المصادر أن العقوبات المنتظرة تستهدف كلا من الأفراد والكيانات المرتبطة بموسكو، بحسب رويترز.
وأشارت إلى أن العقوبات الأمريكية المنتظرة على موسكو قد تتضمن طرد دبلوماسيين روس من الولايات المتحدة.
ووفقا لمصادر رويترز فإنه من المتوقع أن يواجه 30 كيانا و10 مسؤولين روس عقوبات أمريكية على خلفية التدخل في الانتخابات واختراق نظم شركة "سولارويندز".
وتمثل عقوبات واشنطن المرتبقة بوادر تصعيد أمريكي ضد روسيا رغم اقتراح الرئيس جو بايدن بعقد قمة مع فلاديمير بوتين في مكان ثالث.
وكان بايدن اقترح الثلاثاء على نظيره الروسي في مكالمة هاتفية عقد قمة في "دولة ثالثة" خلال "الأشهر المقبلة" من أجل "بناء علاقة مستقرة" مع روسيا، وفق البيت الأبيض.
وتدهورت العلاقات بين واشنطن وموسكو سريعا منذ تولي الرئيس جو بايدن منصبه في يناير/كانون الثاني.
واستدعي السفير الروسي في واشنطن بعدما وصف بايدن نظيره بأنه "قاتل"، واعدا بأن يجعله "يدفع" ثمن التدخلات الروسية في الحياة السياسية الأمريكية.
وجاء اقتراح الرئيس الأمريكي مع تصاعد القلق حيال الوضع في أوكرانيا.
واتهم الروس الأوكرانيين بأنهم يريدون شن هجوم على الانفصاليين الموالين لموسكو في شرقي أوكرانيا، الأمر الذي نددت به كييف بشدة.
وكرر بيسكوف الأربعاء أن القلق بإزاء تحركات القوات الروسية "لا أساس له"، مطالبا أوكرانيا بوقف "استفزازاتها" العسكرية في الشطر الشرقي.
وأكدت المصادر أن العقوبات المنتظرة تستهدف كلا من الأفراد والكيانات المرتبطة بموسكو، بحسب رويترز.
وأشارت إلى أن العقوبات الأمريكية المنتظرة على موسكو قد تتضمن طرد دبلوماسيين روس من الولايات المتحدة.
ووفقا لمصادر رويترز فإنه من المتوقع أن يواجه 30 كيانا و10 مسؤولين روس عقوبات أمريكية على خلفية التدخل في الانتخابات واختراق نظم شركة "سولارويندز".
وتمثل عقوبات واشنطن المرتبقة بوادر تصعيد أمريكي ضد روسيا رغم اقتراح الرئيس جو بايدن بعقد قمة مع فلاديمير بوتين في مكان ثالث.
وكان بايدن اقترح الثلاثاء على نظيره الروسي في مكالمة هاتفية عقد قمة في "دولة ثالثة" خلال "الأشهر المقبلة" من أجل "بناء علاقة مستقرة" مع روسيا، وفق البيت الأبيض.
وتدهورت العلاقات بين واشنطن وموسكو سريعا منذ تولي الرئيس جو بايدن منصبه في يناير/كانون الثاني.
واستدعي السفير الروسي في واشنطن بعدما وصف بايدن نظيره بأنه "قاتل"، واعدا بأن يجعله "يدفع" ثمن التدخلات الروسية في الحياة السياسية الأمريكية.
وجاء اقتراح الرئيس الأمريكي مع تصاعد القلق حيال الوضع في أوكرانيا.
واتهم الروس الأوكرانيين بأنهم يريدون شن هجوم على الانفصاليين الموالين لموسكو في شرقي أوكرانيا، الأمر الذي نددت به كييف بشدة.
وكرر بيسكوف الأربعاء أن القلق بإزاء تحركات القوات الروسية "لا أساس له"، مطالبا أوكرانيا بوقف "استفزازاتها" العسكرية في الشطر الشرقي.