رويترز
قال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون، إن بلاده ستشكل لجنة ملكية للتحقيق في حالات انتحار بين عسكريين حاليين وسابقين، رضوخا لضغوط الرأي العام، للتوصل لسبل وقف زيادة عدد المنتحرين.
وأضاف موريسون اليوم الاثنين للصحفيين في كانبيرا، عندما أعلن دعوته لتشكيل هذه اللجنة: "أعتقد وآمل أن تكون عملية لمداوة الجروح.. أتعشم أن تكون عملية يمكن من خلالها للمحاربين القدامى والأسر أن يشعروا ببعض الراحة، لكن من الواضح أنها لا يمكن أن تعوض الخسارة".
وأشار إلى أنه يأمل في أن تبدأ اللجنة الملكية جلساتها في وقت لاحق من هذا العام، منوها بأنه من المتوقع أن تقدم اللجنة التوصيات النهائية في 2023. وسيتم تكليف مفوض عام دائم بمهمة ضمان تنفيذ التوصيات.
و تظهر بيانات حكومية أن أكثر من 500 شخص فارقوا الحياة نتيجة عمليات الانتحار منذ عام 2001، في إحصائية أثارت غضب الرأي العام، بما في ذلك الحزب الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء موريسون.
وبرزت هذه القضية في أستراليا بعد حملة رفيعة المستوى قامت بها، جولي آن فيني، التي انتحر ابنها ديفيد، الضابط البحري السابق، في عام 2019 بعد أن تم إرساله في وقت سابق إلى العراق وتيمور الشرقية وجزيرة بوجانفيل.
وشاركت القوات الأسترالية في النزاعات المسلحة في العراق وأفغانستان، وانتشرت في مهام إنسانية في المحيط الهادي.
وتبحث أيضا الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا سبل تقليص معدلات الانتحار بين العسكريين الحاليين والسابقين.
قال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون، إن بلاده ستشكل لجنة ملكية للتحقيق في حالات انتحار بين عسكريين حاليين وسابقين، رضوخا لضغوط الرأي العام، للتوصل لسبل وقف زيادة عدد المنتحرين.
وأضاف موريسون اليوم الاثنين للصحفيين في كانبيرا، عندما أعلن دعوته لتشكيل هذه اللجنة: "أعتقد وآمل أن تكون عملية لمداوة الجروح.. أتعشم أن تكون عملية يمكن من خلالها للمحاربين القدامى والأسر أن يشعروا ببعض الراحة، لكن من الواضح أنها لا يمكن أن تعوض الخسارة".
وأشار إلى أنه يأمل في أن تبدأ اللجنة الملكية جلساتها في وقت لاحق من هذا العام، منوها بأنه من المتوقع أن تقدم اللجنة التوصيات النهائية في 2023. وسيتم تكليف مفوض عام دائم بمهمة ضمان تنفيذ التوصيات.
و تظهر بيانات حكومية أن أكثر من 500 شخص فارقوا الحياة نتيجة عمليات الانتحار منذ عام 2001، في إحصائية أثارت غضب الرأي العام، بما في ذلك الحزب الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء موريسون.
وبرزت هذه القضية في أستراليا بعد حملة رفيعة المستوى قامت بها، جولي آن فيني، التي انتحر ابنها ديفيد، الضابط البحري السابق، في عام 2019 بعد أن تم إرساله في وقت سابق إلى العراق وتيمور الشرقية وجزيرة بوجانفيل.
وشاركت القوات الأسترالية في النزاعات المسلحة في العراق وأفغانستان، وانتشرت في مهام إنسانية في المحيط الهادي.
وتبحث أيضا الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا سبل تقليص معدلات الانتحار بين العسكريين الحاليين والسابقين.