وكالات
وضعت أوروبا 10 من قيادات الانقلاب العسكري في ميانمار على قائمتها السوداء، كما فرضت عقوبات على تكتلين اقتصاديين على صلة بالجيش.
وجاء التحرك الأوروبي على خلفية انقلاب فبراير/شباط الذى أطاح بزعيمة البلاد السابقة أونغ سان سو تشي والحملة الأمنية الدامية بحق المتظاهرين.
وقال وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، بعد مؤتمر صحفي مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي: "إضافة إلى إدراج الأفراد على القائمة السوداء، تؤثر الإجراءات أيضا على تكتلي شركات على صلة بالمؤسسة العسكرية".
يأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه متحدث باسم إدارة السجون في ميانمار، إن السلطات ستفرج عن 23184 سجينا في جميع أنحاء البلاد بموجب عفو بمناسبة العام الجديد في البلاد.
ومن المتوقع ألا يكون من بين المفرج عنهم عدد كبير من نشطاء الديمقراطية الذين تم اعتقالهم منذ الانقلاب في الأول من فبراير/شباط.
وكانت سو تشي من بين 3141 شخصا تم اعتقالهم لصلتهم بالانقلاب وذلك طبقا لإحصاء صادر عن جمعية مساعدة السجناء السياسيين.
وقال متحدث باسم إدارة السجون "في الغالب أن هؤلاء معتقلون من قبل الأول من فبراير/شباط لكن هناك أيضا بعض الذين سجنوا بعد ذلك".
والجمعة، دعا المعارضون إلى "إضراب صامت" وحثوا الناس على البقاء في بيوتهم حدادا على أرواح أكثر من 700 شخص قتلوا في الاحتجاجات على انقلاب الأول من فبراير شباط العسكري، وارتداء ملابس سوداء إذا اضطروا للخروج من منازلهم.
ويخرج كثير من المواطنين العاديين إلى الشوارع يوميا، احتجاجا على عودة الحكم العسكري بعد خمس سنوات من الحكم المدني بقيادة الزعيمة أونج سان سو تشي، ويفكر النشطاء في طرق جديدة للتعبير عن المعارضة في الوقت الذي تصعد فيه قوات الأمن إجراءاتها القمعية.
وضعت أوروبا 10 من قيادات الانقلاب العسكري في ميانمار على قائمتها السوداء، كما فرضت عقوبات على تكتلين اقتصاديين على صلة بالجيش.
وجاء التحرك الأوروبي على خلفية انقلاب فبراير/شباط الذى أطاح بزعيمة البلاد السابقة أونغ سان سو تشي والحملة الأمنية الدامية بحق المتظاهرين.
وقال وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، بعد مؤتمر صحفي مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي: "إضافة إلى إدراج الأفراد على القائمة السوداء، تؤثر الإجراءات أيضا على تكتلي شركات على صلة بالمؤسسة العسكرية".
يأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه متحدث باسم إدارة السجون في ميانمار، إن السلطات ستفرج عن 23184 سجينا في جميع أنحاء البلاد بموجب عفو بمناسبة العام الجديد في البلاد.
ومن المتوقع ألا يكون من بين المفرج عنهم عدد كبير من نشطاء الديمقراطية الذين تم اعتقالهم منذ الانقلاب في الأول من فبراير/شباط.
وكانت سو تشي من بين 3141 شخصا تم اعتقالهم لصلتهم بالانقلاب وذلك طبقا لإحصاء صادر عن جمعية مساعدة السجناء السياسيين.
وقال متحدث باسم إدارة السجون "في الغالب أن هؤلاء معتقلون من قبل الأول من فبراير/شباط لكن هناك أيضا بعض الذين سجنوا بعد ذلك".
والجمعة، دعا المعارضون إلى "إضراب صامت" وحثوا الناس على البقاء في بيوتهم حدادا على أرواح أكثر من 700 شخص قتلوا في الاحتجاجات على انقلاب الأول من فبراير شباط العسكري، وارتداء ملابس سوداء إذا اضطروا للخروج من منازلهم.
ويخرج كثير من المواطنين العاديين إلى الشوارع يوميا، احتجاجا على عودة الحكم العسكري بعد خمس سنوات من الحكم المدني بقيادة الزعيمة أونج سان سو تشي، ويفكر النشطاء في طرق جديدة للتعبير عن المعارضة في الوقت الذي تصعد فيه قوات الأمن إجراءاتها القمعية.