إفي:
وصل إجمالي حالات الإصابة المتراكمة بفيروس كورونا المستجد في الهند إلى 18.3 مليون، بعدما سجلت البلاد رقما قياسيا جديدا من حالات الإصابة اليومية، بواقع 379 ألفا و257 في اليوم الأخير.
كما أبلغت وزارة الصحة اليوم الخميس عن رقم قياسي جديد من الوفيات اليومية، حيث سجلت ثلاثة آلاف و645 في الساعات الـ24 الأخيرة، ليصل مجموع الأشخاص الذين فقدوا حياتهم بسبب الفيروس التاجي في الهند إلى 204 آلاف و832 منذ بداية الجائحة.
وبهذه الأرقام، تظل الهند ثاني أكثر دولة متضررة من الوباء العالمي من حيث عدد الإصابات بعد الولايات المتحدة، والرابعة من حيث عدد الوفيات بعد الولايات المتحدة والبرازيل والمكسيك.
وبهذه الزيادة الدرامية في عدد الحالات، أصبحت الهند هي بؤرة الجائحة حاليا، حيث يظهر بها ما يقرب من 40% من إجمالي الإصابات اليومية حول العالم، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
وتسبب الانتشار السريع للفيروس التاجي بالبلد الآسيوي في أزمة صحية بسبب نقص الأكسجين في المستشفيات لعلاج الحالات الخطرة، الأمر الذي دفع برد فعل دولي لإرسال مساعدات طبية.
وفي هذا الإطار، أرسلت الولايات المتحدة منذ ساعات إمدادات طبية للهند بقيمة تزيد عن 100 مليون دولار للمساعدة في مواجهة ارتفاع حالات العدوى في البلد الآسيوي.
وترى الهند أن حملة التطعيم التي بدأتها في يناير الماضي، هي الأداة الرئيسية للقضاء على الجائحة في هذا البلد الذي يصل عدد سكانه إلى مليار و350 مليون نسمة.
ومنذ بداية هذه الحملة، تم استخدام ما يقرب من 150 مليون جرعة حتى الآن، 2.2 مليون منها في الساعات الـ24 الأخيرة.
وصل إجمالي حالات الإصابة المتراكمة بفيروس كورونا المستجد في الهند إلى 18.3 مليون، بعدما سجلت البلاد رقما قياسيا جديدا من حالات الإصابة اليومية، بواقع 379 ألفا و257 في اليوم الأخير.
كما أبلغت وزارة الصحة اليوم الخميس عن رقم قياسي جديد من الوفيات اليومية، حيث سجلت ثلاثة آلاف و645 في الساعات الـ24 الأخيرة، ليصل مجموع الأشخاص الذين فقدوا حياتهم بسبب الفيروس التاجي في الهند إلى 204 آلاف و832 منذ بداية الجائحة.
وبهذه الأرقام، تظل الهند ثاني أكثر دولة متضررة من الوباء العالمي من حيث عدد الإصابات بعد الولايات المتحدة، والرابعة من حيث عدد الوفيات بعد الولايات المتحدة والبرازيل والمكسيك.
وبهذه الزيادة الدرامية في عدد الحالات، أصبحت الهند هي بؤرة الجائحة حاليا، حيث يظهر بها ما يقرب من 40% من إجمالي الإصابات اليومية حول العالم، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
وتسبب الانتشار السريع للفيروس التاجي بالبلد الآسيوي في أزمة صحية بسبب نقص الأكسجين في المستشفيات لعلاج الحالات الخطرة، الأمر الذي دفع برد فعل دولي لإرسال مساعدات طبية.
وفي هذا الإطار، أرسلت الولايات المتحدة منذ ساعات إمدادات طبية للهند بقيمة تزيد عن 100 مليون دولار للمساعدة في مواجهة ارتفاع حالات العدوى في البلد الآسيوي.
وترى الهند أن حملة التطعيم التي بدأتها في يناير الماضي، هي الأداة الرئيسية للقضاء على الجائحة في هذا البلد الذي يصل عدد سكانه إلى مليار و350 مليون نسمة.
ومنذ بداية هذه الحملة، تم استخدام ما يقرب من 150 مليون جرعة حتى الآن، 2.2 مليون منها في الساعات الـ24 الأخيرة.