أسوشيتد برس
قالت السلطات الألمانية، اليوم الجمعة، إن المدعين العامين الألمان وجهوا تهمة لمهاجر عراقي، بالانتماء إلى منظمة إرهابية، على خلفية مزاعم بجمعه آلاف الدولارات لتنظيم "داعش".
واعتقل الرجل، الذي تم تعريفه فقط باسم "أيمن" تماشيا مع قوانين الخصوصية الألمانية، في أوائل يناير الماضي على الحدود الألمانية مع سويسرا، حيث يزعم أنه كان متجها للانضمام للتنظيم، وكان ينوي القتال في سوريا أو في أي مكان آخر، حسبما قال ممثلو ادعاء فدراليون.
وجاء الرجل إلى ألمانيا من العراق في عام 2016 خلال موجة هجرة واسعة من الشرق الأوسط.
و"بدأ المتهم الاهتمام بأيديولوجية "داعش" بنهاية عام 2018 وانضم إلى الجماعة المتطرفة قبل بداية عام 2020"، وفقا للمدعين العامين.
وزعم الادعاء الألماني أن "أيمن كان يريد في الأصل السفر إلى الشرق الأوسط للمشاركة في "الجهاد المسلح"، لكن أعضاء الجماعة طلبوا منه تأجيل الخطة والبقاء في ألمانيا لجمع الأموال".
وبين يونيو وسبتمبر 2020، حول المتهم ما لا يقل عن 12 ألف دولار في معاملات متعددة إلى التنظيم في سوريا ولبنان.
وقال ممثلو الادعاء إن الأموال استخدمت لدعم المتعاطفات في مخيمات اللاجئين السوريين ولتمويل عمليات تهريب النساء إلى التنظيم. وزعموا أن الأموال المرسلة إلى لبنان كانت تهدف إلى المساعدة في إخراج مقاتلي "داعش" من السجون وتسهيل عودتهم إلى التنظيم.
ولم ترد تفاصيل فورية بشأن موعد تقديم القضية للمحاكمة.
قالت السلطات الألمانية، اليوم الجمعة، إن المدعين العامين الألمان وجهوا تهمة لمهاجر عراقي، بالانتماء إلى منظمة إرهابية، على خلفية مزاعم بجمعه آلاف الدولارات لتنظيم "داعش".
واعتقل الرجل، الذي تم تعريفه فقط باسم "أيمن" تماشيا مع قوانين الخصوصية الألمانية، في أوائل يناير الماضي على الحدود الألمانية مع سويسرا، حيث يزعم أنه كان متجها للانضمام للتنظيم، وكان ينوي القتال في سوريا أو في أي مكان آخر، حسبما قال ممثلو ادعاء فدراليون.
وجاء الرجل إلى ألمانيا من العراق في عام 2016 خلال موجة هجرة واسعة من الشرق الأوسط.
و"بدأ المتهم الاهتمام بأيديولوجية "داعش" بنهاية عام 2018 وانضم إلى الجماعة المتطرفة قبل بداية عام 2020"، وفقا للمدعين العامين.
وزعم الادعاء الألماني أن "أيمن كان يريد في الأصل السفر إلى الشرق الأوسط للمشاركة في "الجهاد المسلح"، لكن أعضاء الجماعة طلبوا منه تأجيل الخطة والبقاء في ألمانيا لجمع الأموال".
وبين يونيو وسبتمبر 2020، حول المتهم ما لا يقل عن 12 ألف دولار في معاملات متعددة إلى التنظيم في سوريا ولبنان.
وقال ممثلو الادعاء إن الأموال استخدمت لدعم المتعاطفات في مخيمات اللاجئين السوريين ولتمويل عمليات تهريب النساء إلى التنظيم. وزعموا أن الأموال المرسلة إلى لبنان كانت تهدف إلى المساعدة في إخراج مقاتلي "داعش" من السجون وتسهيل عودتهم إلى التنظيم.
ولم ترد تفاصيل فورية بشأن موعد تقديم القضية للمحاكمة.