أ ف ب
قال مصدر قضائي في فرنسا، إن 3 أعضاء في مجموعة نازية جديدة أوقفوا، الثلاثاء الماضي شرق فرنسا، للاشتباه في مشاركتهم بـ"إعداد مخطط لشن هجوم على محفل ماسوني"، لافتاً إلى أنهم أودعوا بالسجن مؤقتاً.
وأضاف المصدر لـ وكالة "فرانس برس"، أن قاض باريسي متخصص في قضايا مكافحة الإرهاب، وجه الجمعة، تهمة "الانتماء إلى عصابة إرهابية وإجرامية" إلى المشتبه فيهم الثلاثة، وهما رجلان وامرأة.
في حين أُفرج عن ثلاثة أشخاص آخرين، هما رجلان وامرأة اوقفوا الثلاثاء أيضاً، وحبسوا على ذمة التحقيق، من دون أي ملاحقات في حقهم حالياً.
وأتت هذه التوقيفات، في إطار تحقيق تمهيدي للنيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب يطال منذ فبراير الماضي هذه المجموعة اليمينية المتطرفة المعروفة باسم "شرف وأمة".
وأفاد مصدر مطلع على الملف أنه "يشتبه في أن الموقوفين أرادوا التحضير لإعمال عنف تستهدف ربما محفلاً ماسونياً، لكن المخطط لم يكن وشيكاً على ما يبدو".
وتابع: "أوقف المشتبه فيهم إثر تبادل للاتصالات بينهم، وخصوصاً عندما كانوا يجرون عمليات بحث عن متفجرات محتملة وقاموا بعمليات استكشافية"، لافتاً إلى أن :بعضهم كان على تواصل مع ريمي داييه الشخصية الفرنسية المعروفة في مجال نظريات المؤامرة والمقيم في ماليزيا".
تحقيقات عدة
وتجري فرنسا تحقيقات عدة في مجال مكافحة الإرهاب تطال اليمين المتطرف، إذ طلبت النيابة العامة في قضايا مكافحة الإرهاب مطلع أبريل الماضي، بمحاكمة تسعة أعضاء في مجموعة "أو آ إس" اليمينية المتطرفة أمام القضاء الجنائي.
وفككت هذه المجموعة في عام 2017 للاشتباه في أنها "أرادت استهداف وزير الداخلية السابق كريستوف كاستانير وزعيم اليسار الراديكالي جان-لوك ميلنشون ومسلمين"، إذ يشتبه في أن مجموعة أخرى يطلق عليها اسم "تحرك القوات العملانية" أرادت استهداف مسلمين وقد فُككت العام 2018.
مخطط اغتيال
كما تم تفكيك مجموعة أخرى منبثقة عن مجموعة "لي بارجول" المشكلة عبر "فيسبوك" العام 2018، بعد اتهامها بـ "التخطيط لاغتيال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون"
ويشمل تحقيقان آخران مرتبطان باليمين المتطرف مجموعة قريبة من العقيدة النازية الجديدة يشتبه بمحاولتها استهداف أماكن عبادة يهودية ومسلمة، ورجلاً معجباً بمنفذ الهجمات الارهابية على مساجد نيوزيلندا في عام 2019.
قال مصدر قضائي في فرنسا، إن 3 أعضاء في مجموعة نازية جديدة أوقفوا، الثلاثاء الماضي شرق فرنسا، للاشتباه في مشاركتهم بـ"إعداد مخطط لشن هجوم على محفل ماسوني"، لافتاً إلى أنهم أودعوا بالسجن مؤقتاً.
وأضاف المصدر لـ وكالة "فرانس برس"، أن قاض باريسي متخصص في قضايا مكافحة الإرهاب، وجه الجمعة، تهمة "الانتماء إلى عصابة إرهابية وإجرامية" إلى المشتبه فيهم الثلاثة، وهما رجلان وامرأة.
في حين أُفرج عن ثلاثة أشخاص آخرين، هما رجلان وامرأة اوقفوا الثلاثاء أيضاً، وحبسوا على ذمة التحقيق، من دون أي ملاحقات في حقهم حالياً.
وأتت هذه التوقيفات، في إطار تحقيق تمهيدي للنيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب يطال منذ فبراير الماضي هذه المجموعة اليمينية المتطرفة المعروفة باسم "شرف وأمة".
وأفاد مصدر مطلع على الملف أنه "يشتبه في أن الموقوفين أرادوا التحضير لإعمال عنف تستهدف ربما محفلاً ماسونياً، لكن المخطط لم يكن وشيكاً على ما يبدو".
وتابع: "أوقف المشتبه فيهم إثر تبادل للاتصالات بينهم، وخصوصاً عندما كانوا يجرون عمليات بحث عن متفجرات محتملة وقاموا بعمليات استكشافية"، لافتاً إلى أن :بعضهم كان على تواصل مع ريمي داييه الشخصية الفرنسية المعروفة في مجال نظريات المؤامرة والمقيم في ماليزيا".
تحقيقات عدة
وتجري فرنسا تحقيقات عدة في مجال مكافحة الإرهاب تطال اليمين المتطرف، إذ طلبت النيابة العامة في قضايا مكافحة الإرهاب مطلع أبريل الماضي، بمحاكمة تسعة أعضاء في مجموعة "أو آ إس" اليمينية المتطرفة أمام القضاء الجنائي.
وفككت هذه المجموعة في عام 2017 للاشتباه في أنها "أرادت استهداف وزير الداخلية السابق كريستوف كاستانير وزعيم اليسار الراديكالي جان-لوك ميلنشون ومسلمين"، إذ يشتبه في أن مجموعة أخرى يطلق عليها اسم "تحرك القوات العملانية" أرادت استهداف مسلمين وقد فُككت العام 2018.
مخطط اغتيال
كما تم تفكيك مجموعة أخرى منبثقة عن مجموعة "لي بارجول" المشكلة عبر "فيسبوك" العام 2018، بعد اتهامها بـ "التخطيط لاغتيال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون"
ويشمل تحقيقان آخران مرتبطان باليمين المتطرف مجموعة قريبة من العقيدة النازية الجديدة يشتبه بمحاولتها استهداف أماكن عبادة يهودية ومسلمة، ورجلاً معجباً بمنفذ الهجمات الارهابية على مساجد نيوزيلندا في عام 2019.