نفى ديميتري بيسكوف، الناطق باسم الكرملين، أي ضلوع لموسكو في الهجوم السيبراني على شبكة الوقود الأميركية، الذي شلّ الإمداد شرقي الولايات المتحدة.
وقال في رد على تصريح الرئيس الأميركي جو بايدن حول أن «برنامج الفيروس المرتبط بالهجوم ربما يكون في روسيا»: «لا علاقة لروسيا بهذا الهجوم».
وأضاف رداً على سؤال حول استعداد موسكو للتفاعل مع واشنطن بشأن القضية: «الولايات المتحدة ترفض التعاون في مجال مكافحة الجرائم الإلكترونية».
وأعلن بايدن في وقت سابق، أنه «في الوقت الحالي ليس لدى المخابرات الأميركية أي دليل على تورط روسيا في الهجوم على مشغل خط أنابيب كولونيال».
وأشار إلى أن عناصر إجرامية عابرة للحدود وليس دولة معينة، كانت وراء الهجوم السيبراني.
وأعلنت شركة «كولونيال بايبلاين» الأميركية السبت الماضي، أنها تعرضت لهجوم بفيروس «رانسوم وير»، مشيرة إلى أنه «بسبب الهجوم، تم تعليق عمل خط الأنابيب الذي يوفر الوقود لـ45% من سكان الساحل الشرقي للولايات المتحدة».
{{ article.visit_count }}
وقال في رد على تصريح الرئيس الأميركي جو بايدن حول أن «برنامج الفيروس المرتبط بالهجوم ربما يكون في روسيا»: «لا علاقة لروسيا بهذا الهجوم».
وأضاف رداً على سؤال حول استعداد موسكو للتفاعل مع واشنطن بشأن القضية: «الولايات المتحدة ترفض التعاون في مجال مكافحة الجرائم الإلكترونية».
وأعلن بايدن في وقت سابق، أنه «في الوقت الحالي ليس لدى المخابرات الأميركية أي دليل على تورط روسيا في الهجوم على مشغل خط أنابيب كولونيال».
وأشار إلى أن عناصر إجرامية عابرة للحدود وليس دولة معينة، كانت وراء الهجوم السيبراني.
وأعلنت شركة «كولونيال بايبلاين» الأميركية السبت الماضي، أنها تعرضت لهجوم بفيروس «رانسوم وير»، مشيرة إلى أنه «بسبب الهجوم، تم تعليق عمل خط الأنابيب الذي يوفر الوقود لـ45% من سكان الساحل الشرقي للولايات المتحدة».