كشفت صحيفة إسرائيلية، النقاب عن أن الجيش حاول اغتيال القائد العسكري لحركة حماس، محمد ضيف، مرتين خلال الأسبوع الماضي، لكنه فشل.
وقالت صحيفة " تايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلية، إن رئيس الجناح العسكري لحركة حماس، محمد ضيف، كان هدفا للجيش الإسرائيلي منذ بدء حملته على قطاع غزة قبل نحو 10 أيام، إلا أنه نجا من الموت مرتين.
وتابعت الصحيفة، أن الجيش سمح بنشر هذه المعلومات ليل الثلاثاء فقط، وقالت إنها لم تحصل بعد على تفاصيل الضربات التي استهدفت ضيف.
جاء ذلك بعد تصريح لوزير المخابرات الإسرائيلي إيلي كوهين، بأن رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، ورئيس المكتب السياسي للحركة في قطاع غزة يحيى السنوار، بجانب محمد ضيف على "قائمة الأهداف" الإسرائيلية.
وتقول إسرائيل إن ضيف، المطلوب لديها منذ سنوات، متورط في تنفيذ عدد كبير من الهجمات في إسرائيل، بما في ذلك تفجيرات لحافلات.
وقبل المحاولتين الفاشلتين لاغتيال ضيف مع التصعيد الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة، فقد حاولت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية قتله 5 مرات على الأقل سابقا أعوام 2001 و2002 و2003 و2006 و2014.
وعلى إثر هذه المحاولات، تعرض ضيف لإصابات خطيرة، وفي محاولة عام 2014 قتلت زوجته وابنه الرضيع وابنته ذات الـ3 سنوات.
وقالت صحيفة " تايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلية، إن رئيس الجناح العسكري لحركة حماس، محمد ضيف، كان هدفا للجيش الإسرائيلي منذ بدء حملته على قطاع غزة قبل نحو 10 أيام، إلا أنه نجا من الموت مرتين.
وتابعت الصحيفة، أن الجيش سمح بنشر هذه المعلومات ليل الثلاثاء فقط، وقالت إنها لم تحصل بعد على تفاصيل الضربات التي استهدفت ضيف.
جاء ذلك بعد تصريح لوزير المخابرات الإسرائيلي إيلي كوهين، بأن رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، ورئيس المكتب السياسي للحركة في قطاع غزة يحيى السنوار، بجانب محمد ضيف على "قائمة الأهداف" الإسرائيلية.
وتقول إسرائيل إن ضيف، المطلوب لديها منذ سنوات، متورط في تنفيذ عدد كبير من الهجمات في إسرائيل، بما في ذلك تفجيرات لحافلات.
وقبل المحاولتين الفاشلتين لاغتيال ضيف مع التصعيد الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة، فقد حاولت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية قتله 5 مرات على الأقل سابقا أعوام 2001 و2002 و2003 و2006 و2014.
وعلى إثر هذه المحاولات، تعرض ضيف لإصابات خطيرة، وفي محاولة عام 2014 قتلت زوجته وابنه الرضيع وابنته ذات الـ3 سنوات.