بعث رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، رسالة جديدة للمرشد الإيراني علي خامنئي تضمنت شرحاً عن معركة حماس الأخيرة ضد إسرائيل. وفق ما أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم الاثنين.
من جهته، رد خامنئي على رسالة هنية قائلا "تلقيت شرحكم عن تفاصيل عمليات حماس في غزة".
كما رد المرشد الإيراني على رسالة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة.
ويوم السبت، استعرض رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، نتائج معركة غزة مع قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، وما أسماه "الانتصار الذي تحقق" بالحرب، بحسب ما نقلت وسائل الإعلام الإيرانية.
قدم الشكر لإيران
كان هنية قد قدم الشكر لإيران لدعمها حماس في غزة. وقال في خطاب من العاصمة القطرية الدوحة إن حماس "انتصرت في هذه الجولة مع إسرائيل".
ودعا إلى موقف فلسطيني موحد لمواجهة إسرائيل، مضيفاً: "نحن بحاجة إلى تعزيز العلاقات مع المجتمع الدولي، وسنعمل على إعادة إعمار غزة بجهود الخيرين من العرب".
وقف النار بعد دمار كبير بالقطاع
كان اتّفاقا لوقف إطلاق النار بوساطة مصرية دخل حيز التنفيذ يوم الجمعة الماضي بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بعد 11 يوماً من تصعيد عسكري هو الأعنف بينهما منذ 2014 وأوقع 240 قتيلا من الفلسطينيين، وتدمير 2000 وحدة سكنية وتعرّض نحو 15 ألف وحدة لدمار جزئي وتدمير معظم المصانع والمباني الحيوية في القطاع.
{{ article.visit_count }}
من جهته، رد خامنئي على رسالة هنية قائلا "تلقيت شرحكم عن تفاصيل عمليات حماس في غزة".
كما رد المرشد الإيراني على رسالة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة.
ويوم السبت، استعرض رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، نتائج معركة غزة مع قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، وما أسماه "الانتصار الذي تحقق" بالحرب، بحسب ما نقلت وسائل الإعلام الإيرانية.
قدم الشكر لإيران
كان هنية قد قدم الشكر لإيران لدعمها حماس في غزة. وقال في خطاب من العاصمة القطرية الدوحة إن حماس "انتصرت في هذه الجولة مع إسرائيل".
ودعا إلى موقف فلسطيني موحد لمواجهة إسرائيل، مضيفاً: "نحن بحاجة إلى تعزيز العلاقات مع المجتمع الدولي، وسنعمل على إعادة إعمار غزة بجهود الخيرين من العرب".
وقف النار بعد دمار كبير بالقطاع
كان اتّفاقا لوقف إطلاق النار بوساطة مصرية دخل حيز التنفيذ يوم الجمعة الماضي بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة بعد 11 يوماً من تصعيد عسكري هو الأعنف بينهما منذ 2014 وأوقع 240 قتيلا من الفلسطينيين، وتدمير 2000 وحدة سكنية وتعرّض نحو 15 ألف وحدة لدمار جزئي وتدمير معظم المصانع والمباني الحيوية في القطاع.