كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، عن اعتزام دولة هندوراس الواقعة بافتتاح سفارتها في مدينة القدس المحتلة نهاية الشهر الجاري.
وأفادت صحيفة "يسرائيل هايوم" العبرية، اليوم الأربعاء، بأن دولة هندوراس، الواقعة في أمريكا اللاتينية، ستقوم بافتتاح سفارتها في مدينة القدس، نهاية يونيو/حزيران الجاري، لتكون السفارة الرابعة التي تفتتح في القدس.
وذكرت الصحيفة أن رئيس هندوراس، خوان أورلاندو هيرنانديز، سيصل في زيارة رسمية إلى إسرائيل بعد ثلاثة أسابيع، سيقوم خلالها بافتتاح سفارة بلاده في القدس المحتلة، بعد تعهده القيام بذلك أمام لجنة "إيباك 2019".
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن هندوراس ستكون الدولة الرابعة بعد الولايات المتحدة الأمريكية وغواتيمالا وكوسوفو، وبأن رئيس هندوراس قد اتفق من قبل مع بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه في مقابل فتح سفارة إسرائيلية في تاغوسليبا، عاصمة هندوراس، فإن الدولة اللاتينية ستفتتح سفارتها في مدينة القدس.
ولفتت الصحيفة إلى أن الأزمة السياسية في إسرائيل قد تسببت في تأخير أمور كثيرة، من بينها تعذر بعض السفراء الإسرائيليين استلام مناصبهم رسميا، من بينهم السفير الإسرائيلي المعين في هندوراس، إلداد جولان، والذي بدأ بمباشرة مهام منصبه كقائم بأعمال السفارة في هندوراس، وليس كسفير معترف به.
{{ article.visit_count }}
وأفادت صحيفة "يسرائيل هايوم" العبرية، اليوم الأربعاء، بأن دولة هندوراس، الواقعة في أمريكا اللاتينية، ستقوم بافتتاح سفارتها في مدينة القدس، نهاية يونيو/حزيران الجاري، لتكون السفارة الرابعة التي تفتتح في القدس.
وذكرت الصحيفة أن رئيس هندوراس، خوان أورلاندو هيرنانديز، سيصل في زيارة رسمية إلى إسرائيل بعد ثلاثة أسابيع، سيقوم خلالها بافتتاح سفارة بلاده في القدس المحتلة، بعد تعهده القيام بذلك أمام لجنة "إيباك 2019".
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن هندوراس ستكون الدولة الرابعة بعد الولايات المتحدة الأمريكية وغواتيمالا وكوسوفو، وبأن رئيس هندوراس قد اتفق من قبل مع بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه في مقابل فتح سفارة إسرائيلية في تاغوسليبا، عاصمة هندوراس، فإن الدولة اللاتينية ستفتتح سفارتها في مدينة القدس.
ولفتت الصحيفة إلى أن الأزمة السياسية في إسرائيل قد تسببت في تأخير أمور كثيرة، من بينها تعذر بعض السفراء الإسرائيليين استلام مناصبهم رسميا، من بينهم السفير الإسرائيلي المعين في هندوراس، إلداد جولان، والذي بدأ بمباشرة مهام منصبه كقائم بأعمال السفارة في هندوراس، وليس كسفير معترف به.