وكالات
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن مسألة ترشحه لانتخابات الرئاسة في 2022 سابقة لأوانها، متعهدا بإجراءات صارمة إزاء جائحة كورونا.
وقال ماكرون خلال زيارة لجنوب غربي فرنسا ردا على سؤال عن ترشحه المحتمل لولاية ثانية العام المقبل: "من السابق لأوانه الجزم"، مؤكدًا عزمه على "معالجة الأمور حتى النهاية".
وأضاف: "سأضطر لاتخاذ قرارات بعضها يتعلق بالنهوض وأخرى صعبة" لكي تكون السنة الأخيرة من ولايتي الخماسية مفيدة".
وتابع ماكرون: "يجب جس نبض البلاد حتى لو لم نكن في خضم الحملة الانتخابية"، وذلك ردا على انتقادات بعض المعارضين الذين يأخذون عليه دخوله في "عقلية الاقتراع" مع اقتراب الانتخابات الاقليمية في 20 و27 حزيران/يونيو وقبل أقل من عام على الانتخابات الرئاسية.
كذلك دعا الشباب خصوصا لأن "يتوخوا الحذر وألا تكون لديهم رؤية كارثية للأمور. فمعنويات بلد رهن بطريقة النظر إلى الأمور".
ومنتصف مايو/أيار الماضي، أظهر استطلاع للرأي أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان ما زالا "المتنافسين النهائيين" المحتملين في انتخابات 2022 الرئاسية.
وتوقع الاستطلاع أن يفوز الرئيس المنتهية ولايته "ماكرون" بنسبة 53% من الأصوات (أقل بنقطة عن الشهر الماضي)، في مقابل 47% لزعيمة التجمع الوطني" لوبان" خلال الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية.
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن مسألة ترشحه لانتخابات الرئاسة في 2022 سابقة لأوانها، متعهدا بإجراءات صارمة إزاء جائحة كورونا.
وقال ماكرون خلال زيارة لجنوب غربي فرنسا ردا على سؤال عن ترشحه المحتمل لولاية ثانية العام المقبل: "من السابق لأوانه الجزم"، مؤكدًا عزمه على "معالجة الأمور حتى النهاية".
وأضاف: "سأضطر لاتخاذ قرارات بعضها يتعلق بالنهوض وأخرى صعبة" لكي تكون السنة الأخيرة من ولايتي الخماسية مفيدة".
وتابع ماكرون: "يجب جس نبض البلاد حتى لو لم نكن في خضم الحملة الانتخابية"، وذلك ردا على انتقادات بعض المعارضين الذين يأخذون عليه دخوله في "عقلية الاقتراع" مع اقتراب الانتخابات الاقليمية في 20 و27 حزيران/يونيو وقبل أقل من عام على الانتخابات الرئاسية.
كذلك دعا الشباب خصوصا لأن "يتوخوا الحذر وألا تكون لديهم رؤية كارثية للأمور. فمعنويات بلد رهن بطريقة النظر إلى الأمور".
ومنتصف مايو/أيار الماضي، أظهر استطلاع للرأي أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان ما زالا "المتنافسين النهائيين" المحتملين في انتخابات 2022 الرئاسية.
وتوقع الاستطلاع أن يفوز الرئيس المنتهية ولايته "ماكرون" بنسبة 53% من الأصوات (أقل بنقطة عن الشهر الماضي)، في مقابل 47% لزعيمة التجمع الوطني" لوبان" خلال الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية.