علق الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، اليوم الخميس، على علاقات بلاده بالسعودية، معتبرا إياها بأنها "علاقة جيران وإخوان".
وأجرى نجاد حوارا مع "الموقع الإلكتروني إرم نيوز"، اليوم الخميس، أكد من خلاله إيمانه بأن السعودية وإيران جيران وإخوان، ووجوب أن "نكون أصدقاء وندير المنطقة جميعا".
وشدد أحمدي نجاد على أن أي مواجهة في منطقة الشرق الأوسط ستضر الجميع، بدعوى أن المنطقة للجميع، ولا أحد أعلى من الآخر، مؤيدا أي وكل خطوة تعمل على حل الخلافات وتقوية الروابط الأخوية في المنطقة بوجه عام، ولدول الخليج بوجه خاص.
وذكر الرئيس الإيراني السابق أنه سافر إلى بعض دول الخليج، وصافحهم كإخوة، مؤكدا أنه من الضروري وجود تعاون أخوي وبناء وصداقة حقيقية بين بلاده وبين دول الخليج، مشيرا إلى أنه تشرف بلقاء الرئيس الإماراتي، الشيخ خليفة بن زايد، ودار بينهما حديث مطول، واصفا إياه بأنه "كان حديثا أخويا بناء"، في وقت كان له حوار بناء وأخوي مع الشيخ محمد بن راشد في إمارة دبي، لافتا إلى أنه كان بين إيران والإمارات تعاون جيد جدا في تلك الفترة.
وأوضح محمود أحمدي نجاد أن على بلاده ودول الخليج القبول بفكرة أن "تكون كل الشعوب شعوبا حرة"، وبأنه من حق الشعب العراقي أن يصنع مستقبله بنفسه، وعلى إيران المساعدة على ذلك الأمر، بل والعمل على إنهاء أي خلافات بين الطرفين، العراقي والإيراني.
وأجرى نجاد حوارا مع "الموقع الإلكتروني إرم نيوز"، اليوم الخميس، أكد من خلاله إيمانه بأن السعودية وإيران جيران وإخوان، ووجوب أن "نكون أصدقاء وندير المنطقة جميعا".
وشدد أحمدي نجاد على أن أي مواجهة في منطقة الشرق الأوسط ستضر الجميع، بدعوى أن المنطقة للجميع، ولا أحد أعلى من الآخر، مؤيدا أي وكل خطوة تعمل على حل الخلافات وتقوية الروابط الأخوية في المنطقة بوجه عام، ولدول الخليج بوجه خاص.
وذكر الرئيس الإيراني السابق أنه سافر إلى بعض دول الخليج، وصافحهم كإخوة، مؤكدا أنه من الضروري وجود تعاون أخوي وبناء وصداقة حقيقية بين بلاده وبين دول الخليج، مشيرا إلى أنه تشرف بلقاء الرئيس الإماراتي، الشيخ خليفة بن زايد، ودار بينهما حديث مطول، واصفا إياه بأنه "كان حديثا أخويا بناء"، في وقت كان له حوار بناء وأخوي مع الشيخ محمد بن راشد في إمارة دبي، لافتا إلى أنه كان بين إيران والإمارات تعاون جيد جدا في تلك الفترة.
وأوضح محمود أحمدي نجاد أن على بلاده ودول الخليج القبول بفكرة أن "تكون كل الشعوب شعوبا حرة"، وبأنه من حق الشعب العراقي أن يصنع مستقبله بنفسه، وعلى إيران المساعدة على ذلك الأمر، بل والعمل على إنهاء أي خلافات بين الطرفين، العراقي والإيراني.