قدم الاتحاد المسيحي الحاكم، والحزب الديمقراطي الحر "يمين وسط"، مقترحا لحظر حركة "حماس" الفلسطينية في أكبر ولاية ألمانية.
ويعد هذا المقترح أول خطوة لحظر "حماس" في ألمانيا، تنفيذا لتعهد سابق لأرمين لاشيت، مرشح الاتحاد المسيحي للمستشارية خلفا لأنجيلا ميركل، والحاكم الحالي لولاية شمال الراين ويستفاليا "غرب".
ووفق موقع "إر تي آل" الإخباري الألماني، فإن الاتحاد المسيحي والحزب الديمقراطي الحر الذين يشكلان حكومة ولاية شمال الراين ويستفاليا، قدما طلبا لبرلمان الولاية لحظر "حماس".
ويصنف الاتحاد الأوروبي حركة حماس التي تحكم قطاع غزة على أنها منظمة إرهابية.
وفي ألمانيا، حظرت السلطات المنظمات الإرهابية الأخرى مثل حزب الله اللبناني وداعش وجمعية أنصار الدولية التي تجمع التبرعات في البلاد لصالح حماس.
ويملك الاتحاد المسيحي والحزب الديمقراطي الحر الأغلبية البرلمانية الكافية لتمرير قرار حظر حماس بعد مناقشة مقترحهما في برلمان ولاية شمال الراين ويستفاليا.
ومن المقرر أن يكون قرار برلمان شمال الراين ويستفاليا، نموذجا لباقي الولايات، والحكومة الاتحادية.
ويتضمن مقترح حظر "حماس"، حظر استخدام جميع رموزها وأعلامها في ألمانيا.
والشهر الماضي، دعا لاشت، المرشح لخلافة ميركل لحظر علم حركة حماس بألمانيا.
وقال لاشت، الخميس في تصريحات صحفية: "حظرنا علم حزب العمال الكردستاني؛ لأنه يعد منظمة إرهابية... لم يتم حظر علم حماس حتى اليوم".
وأكد مرشح حزب ميركل المسيحي الديمقراطي لتولي منصب المستشار أن هناك حاجة ضرورية حاليا لتغيير القانون، وقال: "لذا يجب حظر هذا العلم الذي يمثل الإرهاب. يجب ألا يتم رفعه في شوارع ألمانيا".
واتهم لاشت حماس بأنها تحول كثيرا من الأشخاص الذين يعيشون بشكل سلمي في قطاع غزة "إلى رهائن لأجل أعمالها الإرهابية"، وأضاف أنها تضر في الوقت ذاته بالسلطة الفلسطينية.
ويعد هذا المقترح أول خطوة لحظر "حماس" في ألمانيا، تنفيذا لتعهد سابق لأرمين لاشيت، مرشح الاتحاد المسيحي للمستشارية خلفا لأنجيلا ميركل، والحاكم الحالي لولاية شمال الراين ويستفاليا "غرب".
ووفق موقع "إر تي آل" الإخباري الألماني، فإن الاتحاد المسيحي والحزب الديمقراطي الحر الذين يشكلان حكومة ولاية شمال الراين ويستفاليا، قدما طلبا لبرلمان الولاية لحظر "حماس".
ويصنف الاتحاد الأوروبي حركة حماس التي تحكم قطاع غزة على أنها منظمة إرهابية.
وفي ألمانيا، حظرت السلطات المنظمات الإرهابية الأخرى مثل حزب الله اللبناني وداعش وجمعية أنصار الدولية التي تجمع التبرعات في البلاد لصالح حماس.
ويملك الاتحاد المسيحي والحزب الديمقراطي الحر الأغلبية البرلمانية الكافية لتمرير قرار حظر حماس بعد مناقشة مقترحهما في برلمان ولاية شمال الراين ويستفاليا.
ومن المقرر أن يكون قرار برلمان شمال الراين ويستفاليا، نموذجا لباقي الولايات، والحكومة الاتحادية.
ويتضمن مقترح حظر "حماس"، حظر استخدام جميع رموزها وأعلامها في ألمانيا.
والشهر الماضي، دعا لاشت، المرشح لخلافة ميركل لحظر علم حركة حماس بألمانيا.
وقال لاشت، الخميس في تصريحات صحفية: "حظرنا علم حزب العمال الكردستاني؛ لأنه يعد منظمة إرهابية... لم يتم حظر علم حماس حتى اليوم".
وأكد مرشح حزب ميركل المسيحي الديمقراطي لتولي منصب المستشار أن هناك حاجة ضرورية حاليا لتغيير القانون، وقال: "لذا يجب حظر هذا العلم الذي يمثل الإرهاب. يجب ألا يتم رفعه في شوارع ألمانيا".
واتهم لاشت حماس بأنها تحول كثيرا من الأشخاص الذين يعيشون بشكل سلمي في قطاع غزة "إلى رهائن لأجل أعمالها الإرهابية"، وأضاف أنها تضر في الوقت ذاته بالسلطة الفلسطينية.