لقي 20 فردا من قوات الكوماندوز في أفغانستان حتفهم في إقليم فارياب شمالي البلاد على أيدي مسلحين من حركة طالبان.
ونقلت رويترز عن مسؤولين محليين، اليوم الخميس، أنه تم نشر القوات لاستعادة مقاطعة سيطرت عليها طالبان قبل نحو عشرة أيام.
وأوضحوا أن قوات الأمن استعادت لفترة وجيزة السيطرة على مقاطعة دولت أباد من طالبان في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء، لكن مسلحين اختبأوا في القرى المجاورة ثم نصبوا كمينا للقوات.
وتعرضت دبابتان عسكريتان على الأقل لانفجار بعبوات ناسفة أثناء الهجوم.
ويستمر العنف بلا هوادة في أنحاء أفغانستان منذ انسحاب القوات الدولية، وحقق المسلحون سلسلة من المكاسب في الآونة الأخيرة.
ومنذ بداية الانسحاب لقوات الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) في الأول من مايو/أيار، سقط ما لا يقل عن 27 منطقة في أفغانستان في أيدي طالبان.
ويوجد في أفغانستان 34 إقليما ونحو 400 مقاطعة. تعمل مراكز المقاطعات كوحدات إدارية من المستوى الثانوي، وهو مستوى يلي الأقاليم.
وتتزايد المخاوف بشأن قدرة قوات الأمن بعد الانسحاب الكامل للقوات الدولية.
ووفقا لتقرير للأمم المتحدة، تمكنت طالبان من السيطرة على خمس مقاطعات العام الماضي، استعادت الحكومة أربعة منها في غضون عدة أيام.
ونقلت رويترز عن مسؤولين محليين، اليوم الخميس، أنه تم نشر القوات لاستعادة مقاطعة سيطرت عليها طالبان قبل نحو عشرة أيام.
وأوضحوا أن قوات الأمن استعادت لفترة وجيزة السيطرة على مقاطعة دولت أباد من طالبان في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء، لكن مسلحين اختبأوا في القرى المجاورة ثم نصبوا كمينا للقوات.
وتعرضت دبابتان عسكريتان على الأقل لانفجار بعبوات ناسفة أثناء الهجوم.
ويستمر العنف بلا هوادة في أنحاء أفغانستان منذ انسحاب القوات الدولية، وحقق المسلحون سلسلة من المكاسب في الآونة الأخيرة.
ومنذ بداية الانسحاب لقوات الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) في الأول من مايو/أيار، سقط ما لا يقل عن 27 منطقة في أفغانستان في أيدي طالبان.
ويوجد في أفغانستان 34 إقليما ونحو 400 مقاطعة. تعمل مراكز المقاطعات كوحدات إدارية من المستوى الثانوي، وهو مستوى يلي الأقاليم.
وتتزايد المخاوف بشأن قدرة قوات الأمن بعد الانسحاب الكامل للقوات الدولية.
ووفقا لتقرير للأمم المتحدة، تمكنت طالبان من السيطرة على خمس مقاطعات العام الماضي، استعادت الحكومة أربعة منها في غضون عدة أيام.