نفذت حاملة الطائرات "إتش إم إس كوين إليزابيث"، التي تقود أكبر قوة بحرية وجوية تحت القيادة البريطانية، أول عملية عسكرية مباشرة لها ضد تنظيم "داعش".
وشاركت الطائرات البريطانية والأمريكية من طراز F-35B Stealth في الهجمات على مواقع مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا والعراق، في إطار "عملية شادر" بقيادة الولايات المتحدة.
ووفق ما ذكرته صحيفة "ميرور" البريطانية، فقد انطلقت من على متن حاملة الطائرات البالغ قيمتها 3.5 مليارات جنيه إسترليني، مقاتلات "F-35B" ضد "داعش"، في إطار مهمة للتحالف الدولي لمكافحة التنظيم الإرهابي.
وقال وزير الدفاع البريطاني بن والاس إن حاملة الطائرات "الملكة إليزابيث" وأسطولها الداعم، المعروف باسم "كارير سترايك جروب"، كانا بمثابة "تجسيد لبريطانيا العالمية."
وأكد أن "هذه المجموعة الضاربة ستردع أي أحد يسعى لتقويض الأمن العالمي."
ونقلت وسائل إعلام محلية عن العميد البحري البريطاني ستيف مورهاوس، قوله من على متن حاملة الطائرات التي تزن 65000 طن، إن المهمات كانت "لحظة مهمة في عمر حاملة الطائرات البالغ عمرها 50 عامًا".
وأشار إلى أن بلاده كانت تنفذ معظم المهام للقضاء على فلول داعش بالعراق، في الوقت الذي تركز فيه الولايات المتحدة على انسحابها من أفغانستان.
وأضاف "في الوقت الحالي، نتولى نصيب الأسد من تلك العملية فوق العراق ، وهو أمر رائع ، ونحن واثقون بقدرتنا على القيام بذلك".
وهذه هي المرة الأولى التي تدعم فيها حاملة طائرات بريطانية العمليات العسكرية الجارية على الأرض منذ أكثر من عقدين.
ولم يفصح الجانب البريطاني عن مكان انطلاق هذه العمليات، لكن يسود الاعتقاد أن الطائرات انطلقت من البحر الأبيض المتوسط.
كما لم يُعرف توقيت هذه الضربات التي استهدفت فلول "داعش" في العراق.
وشاركت الطائرات البريطانية والأمريكية من طراز F-35B Stealth في الهجمات على مواقع مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا والعراق، في إطار "عملية شادر" بقيادة الولايات المتحدة.
ووفق ما ذكرته صحيفة "ميرور" البريطانية، فقد انطلقت من على متن حاملة الطائرات البالغ قيمتها 3.5 مليارات جنيه إسترليني، مقاتلات "F-35B" ضد "داعش"، في إطار مهمة للتحالف الدولي لمكافحة التنظيم الإرهابي.
وقال وزير الدفاع البريطاني بن والاس إن حاملة الطائرات "الملكة إليزابيث" وأسطولها الداعم، المعروف باسم "كارير سترايك جروب"، كانا بمثابة "تجسيد لبريطانيا العالمية."
وأكد أن "هذه المجموعة الضاربة ستردع أي أحد يسعى لتقويض الأمن العالمي."
ونقلت وسائل إعلام محلية عن العميد البحري البريطاني ستيف مورهاوس، قوله من على متن حاملة الطائرات التي تزن 65000 طن، إن المهمات كانت "لحظة مهمة في عمر حاملة الطائرات البالغ عمرها 50 عامًا".
وأشار إلى أن بلاده كانت تنفذ معظم المهام للقضاء على فلول داعش بالعراق، في الوقت الذي تركز فيه الولايات المتحدة على انسحابها من أفغانستان.
وأضاف "في الوقت الحالي، نتولى نصيب الأسد من تلك العملية فوق العراق ، وهو أمر رائع ، ونحن واثقون بقدرتنا على القيام بذلك".
وهذه هي المرة الأولى التي تدعم فيها حاملة طائرات بريطانية العمليات العسكرية الجارية على الأرض منذ أكثر من عقدين.
ولم يفصح الجانب البريطاني عن مكان انطلاق هذه العمليات، لكن يسود الاعتقاد أن الطائرات انطلقت من البحر الأبيض المتوسط.
كما لم يُعرف توقيت هذه الضربات التي استهدفت فلول "داعش" في العراق.