حملت الخارجية الأمريكية، حكومة إثيوبيا، مسؤولية ضمان سلامة العاملين في المجال الإنساني في بلادها، على خلفية مقتل 3 من طواقم منظمة أطباء بلا حدود، والذين تم العثور على جثثهم، في وقت سابق، الجمعة، في إقليم تيغراي، بعد ساعات من فقدان الاتصال بهم.
ودعت الخارجية الأمريكية، على لسان المتحدث باسمها نيد برايس، في بيان، إلى إجراء تحقيق مستقل في الحادث، ومحاسبة الجناة.
وقال نيد برايس في البيان، "نشعر بالفزع والحزن العميق لمعرفة المزيد عن عمليات القتل المروعة لثلاثة من موظفي منظمة أطباء بلا حدود في منطقة تيغراي الإثيوبية"، مضيفاً "لا يمكن الدفاع عن الهجمات على العاملين في المجال الإنساني ويجب أن تتوقف على الفور. إننا ندعو إلى إجراء تحقيق مستقل ومحاسبة الجناة على عمليات القتل هذه. تتحمل حكومة إثيوبيا في نهاية المطاف المسؤولية الكاملة عن ضمان سلامة العاملين في المجال الإنساني ووصول المساعدة الإنسانية بحرية ودون عوائق".
وتابع بيان الخارجية الأميركية، "يعد وقف الأعمال العدائية أمراً ضرورياً لضمان قدرة العاملين في المجال الإنساني على مساعدة المواطنين بأمان، ومنع المزيد من المعاناة، والتصدي للتحديات العديدة، بما في ذلك المجاعة".
ودعت الخارجية الأمريكية، على لسان المتحدث باسمها نيد برايس، في بيان، إلى إجراء تحقيق مستقل في الحادث، ومحاسبة الجناة.
وقال نيد برايس في البيان، "نشعر بالفزع والحزن العميق لمعرفة المزيد عن عمليات القتل المروعة لثلاثة من موظفي منظمة أطباء بلا حدود في منطقة تيغراي الإثيوبية"، مضيفاً "لا يمكن الدفاع عن الهجمات على العاملين في المجال الإنساني ويجب أن تتوقف على الفور. إننا ندعو إلى إجراء تحقيق مستقل ومحاسبة الجناة على عمليات القتل هذه. تتحمل حكومة إثيوبيا في نهاية المطاف المسؤولية الكاملة عن ضمان سلامة العاملين في المجال الإنساني ووصول المساعدة الإنسانية بحرية ودون عوائق".
وتابع بيان الخارجية الأميركية، "يعد وقف الأعمال العدائية أمراً ضرورياً لضمان قدرة العاملين في المجال الإنساني على مساعدة المواطنين بأمان، ومنع المزيد من المعاناة، والتصدي للتحديات العديدة، بما في ذلك المجاعة".