ضربت هزة أرضية قوتها 4,7 درجات غرب كوبا صباح اليوم ما تسبب في إثارة قلق السكان وإخلاء بعض المباني، وفق ما أعلنت السلطات.
وكتب الدفاع المدني الكوبي، في تغريدة: "وقع زلزال ملموس قبل دقائق قليلة في غرب كوبا (...) نزل قاطنو المباني العالية إلى الشارع كإجراء حماية. حافظوا على هدوئكم".
وشعر السكان بالهزة في عدة مناطق في هافانا.
وقدر المعهد الأمريكي للجيوفيزياء قوة الهزة بنحو 4,7 درجات، مشيراً إلى أن مركز الزلزال يقع على عمق 10 كيلومترات بالقرب من كانديلاريا، في مقاطعة بينار ديل ريو، على بعد 70 كيلومتراً غرب هافانا.
وقال المركز الوطني لرصد الزلازل في كوبا إن قوة الهزة بلغت 5,1 درجات، مشيراً إلى أن "هذا هو الزلزال الرابع الذي تم رصده عام 2021" في الجزيرة.
وأضاف أن الزلزال الذي وقع الساعة 11,00 (15,00 ت غ) لم يتسبب في حدوث "أضرار مادية أو إصابات".
وقال رافاييل رودريغيز (34 عاماً) من هافانا: "إنها المرة الاولى بالنسبة إلي"، مضيفاً: "لقد شعرت حقاً بالخوف، كنت أجلس مع صديق وبدأ الكرسي يهتز، والستائر أيضاً، وكنت خائفاً لدرجة أني خرجت ونزلت الدرج".
وذكر يوانكي غارسيا (41 عاماً)، وهو من سكان العاصمة: "أصبت بالدوار، وعلى الفور خرجت راكضاً نحو الدرج، كانت هذه أسرع طريقة للخروج من المبنى".
وشهدت المنطقة زلزالاً عنيفا في يناير 2020 بلغت قوته 7,7 درجات، ووقع في منطقة الكاريبي بين كوبا وجامايكا، ولكن لم يتم تسجيل أي أضرار رغم تنفيذ عمليات إجلاء من هافانا إلى ميامي في الولايات المتحدة.
وكتب الدفاع المدني الكوبي، في تغريدة: "وقع زلزال ملموس قبل دقائق قليلة في غرب كوبا (...) نزل قاطنو المباني العالية إلى الشارع كإجراء حماية. حافظوا على هدوئكم".
وشعر السكان بالهزة في عدة مناطق في هافانا.
وقدر المعهد الأمريكي للجيوفيزياء قوة الهزة بنحو 4,7 درجات، مشيراً إلى أن مركز الزلزال يقع على عمق 10 كيلومترات بالقرب من كانديلاريا، في مقاطعة بينار ديل ريو، على بعد 70 كيلومتراً غرب هافانا.
وقال المركز الوطني لرصد الزلازل في كوبا إن قوة الهزة بلغت 5,1 درجات، مشيراً إلى أن "هذا هو الزلزال الرابع الذي تم رصده عام 2021" في الجزيرة.
وأضاف أن الزلزال الذي وقع الساعة 11,00 (15,00 ت غ) لم يتسبب في حدوث "أضرار مادية أو إصابات".
وقال رافاييل رودريغيز (34 عاماً) من هافانا: "إنها المرة الاولى بالنسبة إلي"، مضيفاً: "لقد شعرت حقاً بالخوف، كنت أجلس مع صديق وبدأ الكرسي يهتز، والستائر أيضاً، وكنت خائفاً لدرجة أني خرجت ونزلت الدرج".
وذكر يوانكي غارسيا (41 عاماً)، وهو من سكان العاصمة: "أصبت بالدوار، وعلى الفور خرجت راكضاً نحو الدرج، كانت هذه أسرع طريقة للخروج من المبنى".
وشهدت المنطقة زلزالاً عنيفا في يناير 2020 بلغت قوته 7,7 درجات، ووقع في منطقة الكاريبي بين كوبا وجامايكا، ولكن لم يتم تسجيل أي أضرار رغم تنفيذ عمليات إجلاء من هافانا إلى ميامي في الولايات المتحدة.