قالت وكالة الطاقة الذرية يوم الثلاثاء، إن إيران تعتزم إنتاج اليورانيوم المخصب حتى 20 في المئة.
وأضافت الوكالة أن إيران تعتزم استخدام اليورانيوم المخصب حتى 20 في المئة في تصنيع الوقود لمفاعل أبحاث في طهران.
وقالت الوكالة التابعة للأمم المتحدة، إن الخطوة التي ستقدم عليها إيران ستكون عملية متعددة المراحل، مما يشير إلى أنها ستستغرق وقتا، لكن القوى الغربية استنكرت مرارا إنتاج إيران كمية صغيرة من اليورانيوم غير المخصب وخططها لإنتاج المعدن المخصب، الذي يمكن استخدامه في صنع قنبلة نووية.
الوكالة تتحرك كـ"العمياء"
وفي تصريحات سابقة، قال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، في مقابلة مع موقع "أكسيوس" الأميركي، إن وجود صفقة نووية مع إيران ضروري، لأن غيابها يترك الوكالة تتحرك كـ"العمياء".
وأشار إلى أن إيران اتخذت مؤخراً خطوات للحد من قدرات المراقبين، وهدّدت لفترة وجيزة بإنهاء وصولهم إلى كاميرات المراقبة قبل أن توافق لاحقاً على التمديد لمدة شهر واحد.
وأثار غروسي المخاوف بشأن تكثيف إيران للتخصيب إلى جانب انخفاض مراقبة المجتمع الدولي للبرنامج النووي الإيراني في الأشهر الأخيرة، لافتاً إلى أن المفاوضات في فيينا لا تزال جارية، وأن الولايات المتّحدة منخرطة فيها بشكل غير مباشر من خلال الحلفاء.
{{ article.visit_count }}
وأضافت الوكالة أن إيران تعتزم استخدام اليورانيوم المخصب حتى 20 في المئة في تصنيع الوقود لمفاعل أبحاث في طهران.
وقالت الوكالة التابعة للأمم المتحدة، إن الخطوة التي ستقدم عليها إيران ستكون عملية متعددة المراحل، مما يشير إلى أنها ستستغرق وقتا، لكن القوى الغربية استنكرت مرارا إنتاج إيران كمية صغيرة من اليورانيوم غير المخصب وخططها لإنتاج المعدن المخصب، الذي يمكن استخدامه في صنع قنبلة نووية.
الوكالة تتحرك كـ"العمياء"
وفي تصريحات سابقة، قال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، في مقابلة مع موقع "أكسيوس" الأميركي، إن وجود صفقة نووية مع إيران ضروري، لأن غيابها يترك الوكالة تتحرك كـ"العمياء".
وأشار إلى أن إيران اتخذت مؤخراً خطوات للحد من قدرات المراقبين، وهدّدت لفترة وجيزة بإنهاء وصولهم إلى كاميرات المراقبة قبل أن توافق لاحقاً على التمديد لمدة شهر واحد.
وأثار غروسي المخاوف بشأن تكثيف إيران للتخصيب إلى جانب انخفاض مراقبة المجتمع الدولي للبرنامج النووي الإيراني في الأشهر الأخيرة، لافتاً إلى أن المفاوضات في فيينا لا تزال جارية، وأن الولايات المتّحدة منخرطة فيها بشكل غير مباشر من خلال الحلفاء.