نوفوستي
علقت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، على كلمات مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، حول "المسؤولية المشتركة" عما يحدث في أفغانستان.
وأضافت زاخاروفا، في تعليقها على "تيليغرام": "وهل تعرفون ما قال؟ لقد جمع أنفاسه وكل شجاعته ورمى بنظراته على الحاضرين- وخاصة جيران أفغانستان الذين ظلوا يتحملون عواقب تدني الاحتراف من جانب الغرب الجماعي لسنوات عديدة، وقال إن الوضع في أفغانستان مسؤولية مشتركة".
وذكرت زاخاروفا، أن بوريل "تصرف وفق أفضل التقاليد المتبعة في الغرب: في البداية يخلقون المشكلة ومن ثم يبحثون عن المذنبين ويدعون لبذل الجهود المشتركة. كان الأمر كذلك في العراق وليبيا والآن في أفغانستان".
في وقت سابق، قال بوريل، متحدثا في المؤتمر الدولي "آسيا الوسطى والجنوبية: الترابط الإقليمي. التحديات والإمكانيات"، إن الاتحاد الأوروبي يدعم بقوة العمليات الشاملة في أفغانستان من خلال حل سياسي للنزاع في البلاد.
ووفقا له، سيؤدي الانتصار العسكري لحركة "طالبان" إلى عزل المنطقة بأكملها. وأشار بوريل إلى أنه في المستقبل، سيتم بناء التعاون بين أفغانستان والاتحاد الأوروبي على أساس الإنجازات الديمقراطية التي تحققت في هذا البلد خلال العقد الماضي.
علقت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، على كلمات مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، حول "المسؤولية المشتركة" عما يحدث في أفغانستان.
وأضافت زاخاروفا، في تعليقها على "تيليغرام": "وهل تعرفون ما قال؟ لقد جمع أنفاسه وكل شجاعته ورمى بنظراته على الحاضرين- وخاصة جيران أفغانستان الذين ظلوا يتحملون عواقب تدني الاحتراف من جانب الغرب الجماعي لسنوات عديدة، وقال إن الوضع في أفغانستان مسؤولية مشتركة".
وذكرت زاخاروفا، أن بوريل "تصرف وفق أفضل التقاليد المتبعة في الغرب: في البداية يخلقون المشكلة ومن ثم يبحثون عن المذنبين ويدعون لبذل الجهود المشتركة. كان الأمر كذلك في العراق وليبيا والآن في أفغانستان".
في وقت سابق، قال بوريل، متحدثا في المؤتمر الدولي "آسيا الوسطى والجنوبية: الترابط الإقليمي. التحديات والإمكانيات"، إن الاتحاد الأوروبي يدعم بقوة العمليات الشاملة في أفغانستان من خلال حل سياسي للنزاع في البلاد.
ووفقا له، سيؤدي الانتصار العسكري لحركة "طالبان" إلى عزل المنطقة بأكملها. وأشار بوريل إلى أنه في المستقبل، سيتم بناء التعاون بين أفغانستان والاتحاد الأوروبي على أساس الإنجازات الديمقراطية التي تحققت في هذا البلد خلال العقد الماضي.