وكالات
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، سيجري محادثات أمنية لتقييم الوضع على الحدود الشمالية مع إسرائيل، مع وزير الدفاع بيني غانتس، ورئيس الأركان أفيف كوخافي في وقت لاحق من اليوم.
وأكد مكتب نفتالي بينيت، في بيان مقتضب له، أنه ”تم إطلاع رئيس الوزراء بينيت على الأحداث التي جرت قبل قليل على الحدود الشمالية مع إسرائيل، كما سيجري خلال الساعة المقبلة مشاورات مع وزير الدفاع ورئيس الأركان وكبار قادة المؤسسة الأمنية في إسرائيل“.
وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إنه ”تم إطلاق أكثر من 10 صواريخ من لبنان، تم اعتراض معظمها وسقطت البقية في مناطق مفتوحة في جبل روس“.
وردا على ذلك أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أن ”الجيش الإسرائيلي أغار على مناطق إطلاق النار داخل لبنان“، وهو ما أكدته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية ”كان“، حيث أشارت إلى أن مدفعية الجيش الإسرائيلي قصفت مصدر إطلاق الصواريخ جنوب لبنان.
واعتبرت صحيفة ”يديعوت أحرنوت“، أن ”ما يحصل في الجبهة الشمالية مع إسرائيل اختبار أول ومهم لرئيس الحكومة نفتالي بينيت، وهو الأقرب لسيناريو أيام المعركة جولة قتال مع حزب الله“.
وتبنى حزب الله اللبناني في بيان رسمي له إطلاق الصواريخ على مناطق مفتوحة في مزارع شبعا، ردا على الغارات الإسرائيلية التي استهدفت منطقتي الجرمق والشواكير قبل يومين.
وفي سياق ذي صلة، ذكرت القناة ”13“ الإسرائيلية، أن ”حزب الله وضع قواته في حالة تأهب في جنوب لبنان قبل الرد المتوقع من الجيش الإسرائيلي“.
وتعد هذه المرة الثانية التي تطلق فيها الصواريخ من جنوب لبنان تجاه المناطق الشمالية لإسرائيل، حيث أطلقت 3 صواريخ قبل يومين على منطقة الجليل شمال إسرائيل، وسقطت تلك الصواريخ في مناطق مفتوحة.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق الأربعاء، إطلاق 3 قذائف صاروخية من لبنان تجاه شمال إسرائيل.
وقال أفيخاي أدرعي إن ”قذيفة واحدة سقطت داخل الأراضي اللبنانية بينما سقطت قذيفتان داخل الأراضي الإسرائيلية“، مضيفا أنه ردا على ذلك قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي أهدافا داخل لبنان.
وأوضح أدرعي، أنه ”تم تصميم التدريبات لاختبار قدرات واستعداد القوات لأيام المعارك، ودراسة كيفية تطبيق الدروس المستفادة من الأحداث العملياتية الأخيرة، مع التركيز على الدروس المستفادة من عملية حارس الأسوار على قطاع غزة، كجزء من عملية تحقيق مشتركة مع فرقة غزة“.
وحتى ساعات مساء الأربعاء، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن فرق الدفاع المدني تعمل على مكافحة حريق وقع جراء سقوط أحد الصواريخ في منطقة ”كريات شمونة“، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي أغلق بعض الشوارع المحيطة بالحريق خشية إصابة المستوطنين.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، سيجري محادثات أمنية لتقييم الوضع على الحدود الشمالية مع إسرائيل، مع وزير الدفاع بيني غانتس، ورئيس الأركان أفيف كوخافي في وقت لاحق من اليوم.
وأكد مكتب نفتالي بينيت، في بيان مقتضب له، أنه ”تم إطلاع رئيس الوزراء بينيت على الأحداث التي جرت قبل قليل على الحدود الشمالية مع إسرائيل، كما سيجري خلال الساعة المقبلة مشاورات مع وزير الدفاع ورئيس الأركان وكبار قادة المؤسسة الأمنية في إسرائيل“.
وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إنه ”تم إطلاق أكثر من 10 صواريخ من لبنان، تم اعتراض معظمها وسقطت البقية في مناطق مفتوحة في جبل روس“.
وردا على ذلك أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أن ”الجيش الإسرائيلي أغار على مناطق إطلاق النار داخل لبنان“، وهو ما أكدته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية ”كان“، حيث أشارت إلى أن مدفعية الجيش الإسرائيلي قصفت مصدر إطلاق الصواريخ جنوب لبنان.
واعتبرت صحيفة ”يديعوت أحرنوت“، أن ”ما يحصل في الجبهة الشمالية مع إسرائيل اختبار أول ومهم لرئيس الحكومة نفتالي بينيت، وهو الأقرب لسيناريو أيام المعركة جولة قتال مع حزب الله“.
وتبنى حزب الله اللبناني في بيان رسمي له إطلاق الصواريخ على مناطق مفتوحة في مزارع شبعا، ردا على الغارات الإسرائيلية التي استهدفت منطقتي الجرمق والشواكير قبل يومين.
وفي سياق ذي صلة، ذكرت القناة ”13“ الإسرائيلية، أن ”حزب الله وضع قواته في حالة تأهب في جنوب لبنان قبل الرد المتوقع من الجيش الإسرائيلي“.
وتعد هذه المرة الثانية التي تطلق فيها الصواريخ من جنوب لبنان تجاه المناطق الشمالية لإسرائيل، حيث أطلقت 3 صواريخ قبل يومين على منطقة الجليل شمال إسرائيل، وسقطت تلك الصواريخ في مناطق مفتوحة.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق الأربعاء، إطلاق 3 قذائف صاروخية من لبنان تجاه شمال إسرائيل.
وقال أفيخاي أدرعي إن ”قذيفة واحدة سقطت داخل الأراضي اللبنانية بينما سقطت قذيفتان داخل الأراضي الإسرائيلية“، مضيفا أنه ردا على ذلك قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي أهدافا داخل لبنان.
وأوضح أدرعي، أنه ”تم تصميم التدريبات لاختبار قدرات واستعداد القوات لأيام المعارك، ودراسة كيفية تطبيق الدروس المستفادة من الأحداث العملياتية الأخيرة، مع التركيز على الدروس المستفادة من عملية حارس الأسوار على قطاع غزة، كجزء من عملية تحقيق مشتركة مع فرقة غزة“.
وحتى ساعات مساء الأربعاء، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن فرق الدفاع المدني تعمل على مكافحة حريق وقع جراء سقوط أحد الصواريخ في منطقة ”كريات شمونة“، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي أغلق بعض الشوارع المحيطة بالحريق خشية إصابة المستوطنين.
