أصيب جندي إسرائيلي في عملية طعن أقدم على تنفيذها فلسطيني في البلدة القديمة بمدينة القدس، وفق وسائل إعلام عبرية اليوم الجمعة.
وبحسب ما ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد أصيب مجند من حرس الحدود الإسرائيلي في عملية طعن في القدس.
وأشارت إلى أنه تم إطلاق النار على منفذ العملية، فيما لا تزال حالته الصحية مجهولة.
وأغلقت قوات الجيش الإسرائيلي جميع الأبواب المؤدية إلى المسجد الأقصى بعد إطلاق نار على شاب بذريعة محاولته تنفيذ عملية طعن.
وقال المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية في بيان: ”وصل شاب إلى باب المجلس وحاول طعن أفراد من الشرطة الذين سيطروا عليه واعتقلوه بعد إطلاق النار“.
وأضاف: ”أصيب أحد أفراد الشرطة الإسرائيلية بجروح طفيفة“.
وتأتي هذه التطورات بعد أيام من رفع إسرائيل حالة الاستنفار الأمني في كل المناطق، الإثنين الماضي؛ خشية تنفيذ الأسرى الفلسطينيين الذين تمكنوا من الهرب من سجن جلبوع، عمليات ضدها.
ونقلت صحيفة ”يديعوت أحرونوت“ عن مسؤول في الشرطة الإسرائيلية قوله: ”رفعنا الجهوزية في كافة المناطق والأسرى الستة قد يكونون في أي مكان، وهناك خشية من تنفيذهم عمليات“.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية أنه وفي أعقاب هروب الأسرى الستة من سجن جلبوع، تصاعدت حالة التأهب الأمني في جميع أنحاء إسرائيل.
وبحسب الشرطة الإسرائيلية، فإنها ”لا تستبعد أن يحاول الأسرى تنفيذ هجوم، في الفترة الزمنية المقبلة، وفي أي منطقة داخل إسرائيل“.
وخوفا من الوصول إلى قطاع غزة، أقامت الشرطة العسكرية الإسرائيلية حواجز ”طيارة“ على الطرق في مدن الغلاف، لكنها أبقت على حركة المرور للمستوطنين كما هي دون قيود، بحسب ما ذكرته ”يديعوت أحرونوت“.
وفي سياق ذي صلة، أشارت التقديرات الأمنية داخل إسرائيل إلى أن أسيرين قد يكونان عبرا بالفعل الحدود إلى الأردن، بينما تمكن أربعة أسرى آخرون من الدخول إلى مدينة جنين.
وقال وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي عمار بارليف، إن ”الأمر قد يستغرق يوما أو يومين أو أسابيع، لكننا سنقبض على الأسرى“.
وتابع بارليف في تصريحات صحفية بعد وصوله لسجن جلبوع: ”انطباعنا هو أن التخطيط كان دقيقا للغاية وفرديا، لذلك من المحتمل أن يكون لديهم مساعدة خارجية والقضية لا تزال قيد التحقيق“.
وأضاف وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي: ”نأخذ في الاعتبار جميع الاحتمالات، بما في ذلك محاولة تنفيذ هجوم من قبل هؤلاء الأسرى“.
وبحسب ما ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد أصيب مجند من حرس الحدود الإسرائيلي في عملية طعن في القدس.
وأشارت إلى أنه تم إطلاق النار على منفذ العملية، فيما لا تزال حالته الصحية مجهولة.
وأغلقت قوات الجيش الإسرائيلي جميع الأبواب المؤدية إلى المسجد الأقصى بعد إطلاق نار على شاب بذريعة محاولته تنفيذ عملية طعن.
وقال المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية في بيان: ”وصل شاب إلى باب المجلس وحاول طعن أفراد من الشرطة الذين سيطروا عليه واعتقلوه بعد إطلاق النار“.
وأضاف: ”أصيب أحد أفراد الشرطة الإسرائيلية بجروح طفيفة“.
وتأتي هذه التطورات بعد أيام من رفع إسرائيل حالة الاستنفار الأمني في كل المناطق، الإثنين الماضي؛ خشية تنفيذ الأسرى الفلسطينيين الذين تمكنوا من الهرب من سجن جلبوع، عمليات ضدها.
ونقلت صحيفة ”يديعوت أحرونوت“ عن مسؤول في الشرطة الإسرائيلية قوله: ”رفعنا الجهوزية في كافة المناطق والأسرى الستة قد يكونون في أي مكان، وهناك خشية من تنفيذهم عمليات“.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية أنه وفي أعقاب هروب الأسرى الستة من سجن جلبوع، تصاعدت حالة التأهب الأمني في جميع أنحاء إسرائيل.
وبحسب الشرطة الإسرائيلية، فإنها ”لا تستبعد أن يحاول الأسرى تنفيذ هجوم، في الفترة الزمنية المقبلة، وفي أي منطقة داخل إسرائيل“.
وخوفا من الوصول إلى قطاع غزة، أقامت الشرطة العسكرية الإسرائيلية حواجز ”طيارة“ على الطرق في مدن الغلاف، لكنها أبقت على حركة المرور للمستوطنين كما هي دون قيود، بحسب ما ذكرته ”يديعوت أحرونوت“.
وفي سياق ذي صلة، أشارت التقديرات الأمنية داخل إسرائيل إلى أن أسيرين قد يكونان عبرا بالفعل الحدود إلى الأردن، بينما تمكن أربعة أسرى آخرون من الدخول إلى مدينة جنين.
وقال وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي عمار بارليف، إن ”الأمر قد يستغرق يوما أو يومين أو أسابيع، لكننا سنقبض على الأسرى“.
وتابع بارليف في تصريحات صحفية بعد وصوله لسجن جلبوع: ”انطباعنا هو أن التخطيط كان دقيقا للغاية وفرديا، لذلك من المحتمل أن يكون لديهم مساعدة خارجية والقضية لا تزال قيد التحقيق“.
وأضاف وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي: ”نأخذ في الاعتبار جميع الاحتمالات، بما في ذلك محاولة تنفيذ هجوم من قبل هؤلاء الأسرى“.