واع
أعلنت قيادة عمليات محافظة البصرة العراقية، استحداث قوة أمنية جديدة لردع النزاعات العشائرية، سميت بـ"القوة الضاربة".
وقال قائد عمليات البصرة اللواء علي عبد الحسين الماجدي في بيان إنه "بعد دراسة الواقع الأمني لقاطع المسؤولية تبين أن البصرة من أفضل المحافظات الآمنة لتولي النزاعات العشائرية التي أصبحت الشغل الشاغل للقوات الأمنية وعكست الصورة السلبية لمحافظة البصرة".
وحسب اللواء الماجدي، "تقرر استحداث قوة قادرة على مجابهة تلك النزاعات والقضاء عليها أو الحد منها".
وأضاف: "الحكومة المحلية في محافظة البصرة تعمل وبشكل جدي على نصب كاميرات المراقبة التي تعد من أهم المشاريع الأمنية"، مؤكدا أن "القوات الأمنية حريصة كل الحرص على تأمين الحماية للمواطنين خلال الفترة القادمة التي ستشهد الانتخابات البرلمانية".
أما عن مكافحة المخدرات، قال الماجدي: "نعمل مع الجهات ذات العلاقة على أيجاد بنى تحتية قادرة على غلق منافذ توريد المواد المخدرة إلى داخل الأراضي العراقية".
أعلنت قيادة عمليات محافظة البصرة العراقية، استحداث قوة أمنية جديدة لردع النزاعات العشائرية، سميت بـ"القوة الضاربة".
وقال قائد عمليات البصرة اللواء علي عبد الحسين الماجدي في بيان إنه "بعد دراسة الواقع الأمني لقاطع المسؤولية تبين أن البصرة من أفضل المحافظات الآمنة لتولي النزاعات العشائرية التي أصبحت الشغل الشاغل للقوات الأمنية وعكست الصورة السلبية لمحافظة البصرة".
وحسب اللواء الماجدي، "تقرر استحداث قوة قادرة على مجابهة تلك النزاعات والقضاء عليها أو الحد منها".
وأضاف: "الحكومة المحلية في محافظة البصرة تعمل وبشكل جدي على نصب كاميرات المراقبة التي تعد من أهم المشاريع الأمنية"، مؤكدا أن "القوات الأمنية حريصة كل الحرص على تأمين الحماية للمواطنين خلال الفترة القادمة التي ستشهد الانتخابات البرلمانية".
أما عن مكافحة المخدرات، قال الماجدي: "نعمل مع الجهات ذات العلاقة على أيجاد بنى تحتية قادرة على غلق منافذ توريد المواد المخدرة إلى داخل الأراضي العراقية".