وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، اليوم الاثنين، انتقادات حادة للسلطات الإيرانية، مؤكدا أنها تدعم الحركات الإرهابية.
وقال في أول كلمة له في الأمم المتحدة إن إيران تسعى للهيمنة على الشرق الأوسط "تحت مظلة نووية"، مشددا على أن برنامجها النووي بلغ مرحلة دقيقة، بعد أن تخطى كافة الخطوط الحمراء.
كما أكد أن لدى بلاده أدلة على عزم طهران امتلاك سلاح نووي، إلا أنه شدد على أن تل أبيب لن تسمح بذلك.
وأضاف أن الكلمات وحدها لا توقف أجهزة الطرد المركزي، في إشارة إلى ضرورة التحرك واتخاذ قرارات موجعة.
نشر الدمار
إلى ذلك، أشار إلى أن السلطات الإيرانية نشرت الدمار في لبنان والعراق واليمن، والعديد من دول المنطقة، كما دعمت منظمات إرهابية على رأسها حزب الله.
وكان بينيت دعا قبل نحو أسبوعين المجتمع الدولي إلى الرد سريعا على المساعي الإيرانية لامتلاك سلاح نووي، عقب تقرير سابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية.
كما أكد الشهر الماضي، خلال لقائه مع الرئيس الأميركي جو بايدن ألا قيمة للعودة إلى الاتفاق النووي الإيراني الموقع عام 2015، في ضوء التقدم الحاصل في برنامج طهران النووي.
ومنذ انتخابه على رأس الحكومة في إسرائيل، كرر بينيت مواقف الحكومات الإسرائيلية السابقة تجاه الملف الإيراني، مشددا على أنه لن يسمح بأي شكل من الأشكال بأن تمتلك طهرن السلاح النووي.
وقد زار الشهر الماضي واشنطن، حيث أعرب للرئيس الأميركي عن مخاوفه من إعادة إحياء الاتفاق، في شكل يسمح للسلطات الإيرانية بالتمادي.
وقال في أول كلمة له في الأمم المتحدة إن إيران تسعى للهيمنة على الشرق الأوسط "تحت مظلة نووية"، مشددا على أن برنامجها النووي بلغ مرحلة دقيقة، بعد أن تخطى كافة الخطوط الحمراء.
كما أكد أن لدى بلاده أدلة على عزم طهران امتلاك سلاح نووي، إلا أنه شدد على أن تل أبيب لن تسمح بذلك.
وأضاف أن الكلمات وحدها لا توقف أجهزة الطرد المركزي، في إشارة إلى ضرورة التحرك واتخاذ قرارات موجعة.
نشر الدمار
إلى ذلك، أشار إلى أن السلطات الإيرانية نشرت الدمار في لبنان والعراق واليمن، والعديد من دول المنطقة، كما دعمت منظمات إرهابية على رأسها حزب الله.
وكان بينيت دعا قبل نحو أسبوعين المجتمع الدولي إلى الرد سريعا على المساعي الإيرانية لامتلاك سلاح نووي، عقب تقرير سابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية.
كما أكد الشهر الماضي، خلال لقائه مع الرئيس الأميركي جو بايدن ألا قيمة للعودة إلى الاتفاق النووي الإيراني الموقع عام 2015، في ضوء التقدم الحاصل في برنامج طهران النووي.
ومنذ انتخابه على رأس الحكومة في إسرائيل، كرر بينيت مواقف الحكومات الإسرائيلية السابقة تجاه الملف الإيراني، مشددا على أنه لن يسمح بأي شكل من الأشكال بأن تمتلك طهرن السلاح النووي.
وقد زار الشهر الماضي واشنطن، حيث أعرب للرئيس الأميركي عن مخاوفه من إعادة إحياء الاتفاق، في شكل يسمح للسلطات الإيرانية بالتمادي.