تشهد مواقع التواصل الاجتماعي بتركيا حالة كبيرة من السخط بسبب اعتداء ضابط شرطة على أحد الباعة المتجولين في مدينة إسطنبول.
وبحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني لصحيفة "برغون" المعارضة، وتابعته "العين الإخبارية"، الأحد، فقد اعتدى ضابط بشرطة البلدية في منطقة "كاغيت خانه" بمدينة إسطنبول على بائع فاكهة متجول بشكل عنيف؛ وهي الحادثة التي رصدتها الكاميرات.
وفي مقطع الفيديو شهد انتشارًا سريعًا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، ولا سيما "تويتر"، وثقت الكاميرات اعتداء الشرطة العنيف، على البائع المتجول، أمام أعين الجميع، الأمير الذي نشر السخط بين النشطاء، الذين عبروا عن استنكارهم لما سموها: "همجية قوات أردوغان"
وعلى إثر ذلك تصدر هاشتاغ "إرهاب الشرطة"، "تويتر" في البلاد، حيث غرد العديد من الأشخاص من خلال ذلك الوسم مستنكرين ما تفعله القوات التي يفترض أنها لحماية المدنيين ونشر السكينة والاستقرار في الشوارع والأماكن العامة.
وكتب أحد النشطاء الأتراك: "لقد لكمه وهو يحاول أن يحمي علبة الفاكهة التي في يده، يضربه كما لو أنه يضرب عدوه! هل عليك أن تضرب المواطنين وأنت تؤدي وظيفتك أيها الشرطي؟".
وأضاف آخر مستنكرا: "الرأسماليون الذين يتهربون من دفع المليارات من الضرائب ليست لديهم مشكلة في التجول بربطة العنق، لكنهم لا يستطيعون تحمل من يبيع 3 أو 5 فواكه ويقررون العقوبة بأنفسهم".
وتابع الشخص نفسه قائلا:" هل سيحاكم ضباط الشرطة هؤلاء؟»، فيما استنكر آخر قائلًا: "هل للشرطة وظيفة أخرى غير مطاردة الباعة المتجولون؟".
وبحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني لصحيفة "برغون" المعارضة، وتابعته "العين الإخبارية"، الأحد، فقد اعتدى ضابط بشرطة البلدية في منطقة "كاغيت خانه" بمدينة إسطنبول على بائع فاكهة متجول بشكل عنيف؛ وهي الحادثة التي رصدتها الكاميرات.
وفي مقطع الفيديو شهد انتشارًا سريعًا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، ولا سيما "تويتر"، وثقت الكاميرات اعتداء الشرطة العنيف، على البائع المتجول، أمام أعين الجميع، الأمير الذي نشر السخط بين النشطاء، الذين عبروا عن استنكارهم لما سموها: "همجية قوات أردوغان"
وعلى إثر ذلك تصدر هاشتاغ "إرهاب الشرطة"، "تويتر" في البلاد، حيث غرد العديد من الأشخاص من خلال ذلك الوسم مستنكرين ما تفعله القوات التي يفترض أنها لحماية المدنيين ونشر السكينة والاستقرار في الشوارع والأماكن العامة.
وكتب أحد النشطاء الأتراك: "لقد لكمه وهو يحاول أن يحمي علبة الفاكهة التي في يده، يضربه كما لو أنه يضرب عدوه! هل عليك أن تضرب المواطنين وأنت تؤدي وظيفتك أيها الشرطي؟".
وأضاف آخر مستنكرا: "الرأسماليون الذين يتهربون من دفع المليارات من الضرائب ليست لديهم مشكلة في التجول بربطة العنق، لكنهم لا يستطيعون تحمل من يبيع 3 أو 5 فواكه ويقررون العقوبة بأنفسهم".
وتابع الشخص نفسه قائلا:" هل سيحاكم ضباط الشرطة هؤلاء؟»، فيما استنكر آخر قائلًا: "هل للشرطة وظيفة أخرى غير مطاردة الباعة المتجولون؟".