أ ف ب + رويترز
وصل الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الجمعة، إلى الفاتيكان للقاء البابا فرنسيس، ضمن جولة أوروبية جديدة ستستغرق خمسة أيام.
وبايدن الذي وصل صباح اليوم إلى روما للمشاركة في قمة مجموعة العشرين، هو ثاني رئيس كاثوليكي للولايات المتحدة، بعد جون كنيدي، ويبدأ رحلته الأوروبية بلقائه البابا فرنسيس في الفاتيكان، في لقاء هو الرابع له في حياته، لكنه الأول بصفته رئيسا للولايات المتحدة.
ووصل موكب بايدن في ظل إجراءات أمنية مشددة، وقام الحرس السويسري للفاتيكان بزيهم الرسمي التقليدي بتحية بايدن وزوجته جيل، حين وصل الوفد الأمريكي إلى ساحة سان داماسو بالقصر الرسولي.
ثم قادهم رئيس الأسرة الحبرية المونسنيور ليوناردو سابينزا، إلى الطابق الثالث من القصر، حيث انتظر المرشدون بالزي الرسمي المعروف باسم "سادة البابا" لمرافقتهم إلى المكتبة البابوية الرسمية، حيث ينتظرهم البابا هناك، وسيعقد الاجتماع خلف أبواب مغلقة.
وقال البيت الأبيض إنه يتوقع أن يكون الاجتماع "حارا"، ومن المؤكد أن بايدن والبابا يتشاركان مجموعة من المخاوف، من الفقر إلى تغير المناخ ووباء فيروس كورونا.
لكن السؤال هو ما إذا كان أي من الجانبين سيثير مسألة الإجهاض، خصوصا أن بايدن يؤيد الحق في الاختيار، بينما انتقد البابا الإجهاص باعتباره "جريمة قتل".
وصل الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الجمعة، إلى الفاتيكان للقاء البابا فرنسيس، ضمن جولة أوروبية جديدة ستستغرق خمسة أيام.
وبايدن الذي وصل صباح اليوم إلى روما للمشاركة في قمة مجموعة العشرين، هو ثاني رئيس كاثوليكي للولايات المتحدة، بعد جون كنيدي، ويبدأ رحلته الأوروبية بلقائه البابا فرنسيس في الفاتيكان، في لقاء هو الرابع له في حياته، لكنه الأول بصفته رئيسا للولايات المتحدة.
ووصل موكب بايدن في ظل إجراءات أمنية مشددة، وقام الحرس السويسري للفاتيكان بزيهم الرسمي التقليدي بتحية بايدن وزوجته جيل، حين وصل الوفد الأمريكي إلى ساحة سان داماسو بالقصر الرسولي.
ثم قادهم رئيس الأسرة الحبرية المونسنيور ليوناردو سابينزا، إلى الطابق الثالث من القصر، حيث انتظر المرشدون بالزي الرسمي المعروف باسم "سادة البابا" لمرافقتهم إلى المكتبة البابوية الرسمية، حيث ينتظرهم البابا هناك، وسيعقد الاجتماع خلف أبواب مغلقة.
وقال البيت الأبيض إنه يتوقع أن يكون الاجتماع "حارا"، ومن المؤكد أن بايدن والبابا يتشاركان مجموعة من المخاوف، من الفقر إلى تغير المناخ ووباء فيروس كورونا.
لكن السؤال هو ما إذا كان أي من الجانبين سيثير مسألة الإجهاض، خصوصا أن بايدن يؤيد الحق في الاختيار، بينما انتقد البابا الإجهاص باعتباره "جريمة قتل".
Joe Biden, the second Catholic U.S. president, arrives at the Vatican to meet with Pope Francis. First Lady Jill Biden is with him. pic.twitter.com/WXhMKLdLEs
— Jennifer Epstein (@jeneps) October 29, 2021