ذكرت مجلة فورين بوليسي الأميركية أن الولايات المتحدة أنشأت فريق مهام جديد سيتولى الإشراف على مهمة إخلاء الدبلوماسيين الأميركيين في سفارة واشنطن لدى أديس أبابا، مع اشتداد القتال في البلاد.
ويأتي هذا التطور بعد ساعات من دعوة الولايات المتحدة لكل رعاياها بضرورة مغادرة إثيوبيا "في أقرب وقت ممكن".
وقال بيان نشر على الموقع الإلكتروني للسفارة الأميركية لدى أديس أبابا، الجمعة: "الوضع الأمني في إثيوبيا غير واضح تماما. ننصح المواطنين الأميركيين الموجودين في إثيوبيا بمغادرة البلاد في أسرع وقت ممكن".
ومن جانبها، ذكرت مجلة "فورين بوليسي" أن فريق المهام سيتولى أيضا الإشراف على مغادرة المواطنين الأميركيين الموجودين حاليا في إثيوبيا.
واعتبرت المجلة أن الخطوة الأخيرة تعكس مدى قلق صانعي السياسة في الولايات المتحدة من أن الصراعات في إثيوبيا بين الحكومة المركزية وقوات تيغراي في الشمال يمكن أن تهدد العاصمة أديس أبابا، حتى مع تقليل كبار المسؤولين الإثيوبيين من هذه المخاوف باعتبارها معلومات مضللة يستخدمها المتمردون.
ويأتي قرار الخارجية الأميركية بتشكيل فريق الإخلاء بعد أن سمحت السفارة بالخروج الطوعي لبعض موظفي السفارة وعائلاتهم من العاصمة هذا الأسبوع.
وتعكس هذه الإجراءات المخاوف المتزايدة في واشنطن بشأن استقرار إثيوبيا، بحسب مجلة "فورين بوليسي".
ويأتي هذا التطور بعد ساعات من دعوة الولايات المتحدة لكل رعاياها بضرورة مغادرة إثيوبيا "في أقرب وقت ممكن".
وقال بيان نشر على الموقع الإلكتروني للسفارة الأميركية لدى أديس أبابا، الجمعة: "الوضع الأمني في إثيوبيا غير واضح تماما. ننصح المواطنين الأميركيين الموجودين في إثيوبيا بمغادرة البلاد في أسرع وقت ممكن".
ومن جانبها، ذكرت مجلة "فورين بوليسي" أن فريق المهام سيتولى أيضا الإشراف على مغادرة المواطنين الأميركيين الموجودين حاليا في إثيوبيا.
واعتبرت المجلة أن الخطوة الأخيرة تعكس مدى قلق صانعي السياسة في الولايات المتحدة من أن الصراعات في إثيوبيا بين الحكومة المركزية وقوات تيغراي في الشمال يمكن أن تهدد العاصمة أديس أبابا، حتى مع تقليل كبار المسؤولين الإثيوبيين من هذه المخاوف باعتبارها معلومات مضللة يستخدمها المتمردون.
ويأتي قرار الخارجية الأميركية بتشكيل فريق الإخلاء بعد أن سمحت السفارة بالخروج الطوعي لبعض موظفي السفارة وعائلاتهم من العاصمة هذا الأسبوع.
وتعكس هذه الإجراءات المخاوف المتزايدة في واشنطن بشأن استقرار إثيوبيا، بحسب مجلة "فورين بوليسي".