سبوتنيك
تظاهر آلاف الأتراك، اليوم الأحد، وسط مدينة إسطنبول احتجاجا على غلاء الأسعار والفقر، وتنديدا بالسياسات الاقتصادية لحكومة الرئيس رجب طيب إردوغان مطالبينها بالاستقالة.
وخرجت المظاهرة التي شارك فيها آلاف الأتراك بدعوة من اتحاد نقابات العمال الثوريين تحت شعار "يكفي .. نريد لقمة العيش" مرددين شعارات مثل "نريد أن نحيا حياة إنسانية"، و"الإنصاف في الدخل والضريبة".
وندد المتظاهرون بسياسات حكومة حزب العدالة والتنمية التي تسببت بزيادة الفقر والبطالة في تركيا، داعين الحكومة للاستقالة.
وطالب المتظاهرون، برفع الحد الأدنى للأجور من 3 ألاف و577 ليرة تركية (ما يعادل 257 دولار أمريكي) إلى 5 آلاف و200 ليرة (374 دولار).
وانخفض سعر صرف الليرة أمام العملات الأجنبية بسبب سياسة الرئيس التركي الاقتصادية الهادفة إلى خفض أسعار الفائدة.
ويرى اقتصاديون أن سياسة إردوغان الاقتصادية لن تسهم في إنعاش اقتصاد البلاد أو خفض التضخم الذي وصل إلى 20 بالمئة.
وأدت الإجراءات إلى تضرر قطاع كبير من الشعب التركي مع ارتفاع في أسعار السلع الأساسية، وبينها ما وصلت نسبة ارتفاعه إلى 100 بالمئة.
{{ article.visit_count }}
تظاهر آلاف الأتراك، اليوم الأحد، وسط مدينة إسطنبول احتجاجا على غلاء الأسعار والفقر، وتنديدا بالسياسات الاقتصادية لحكومة الرئيس رجب طيب إردوغان مطالبينها بالاستقالة.
وخرجت المظاهرة التي شارك فيها آلاف الأتراك بدعوة من اتحاد نقابات العمال الثوريين تحت شعار "يكفي .. نريد لقمة العيش" مرددين شعارات مثل "نريد أن نحيا حياة إنسانية"، و"الإنصاف في الدخل والضريبة".
#HerYerİstiklalHerYerDirenis pic.twitter.com/AboZ906S8O
— Merve (@Merveyvz2834) December 12, 2021
وندد المتظاهرون بسياسات حكومة حزب العدالة والتنمية التي تسببت بزيادة الفقر والبطالة في تركيا، داعين الحكومة للاستقالة.
وطالب المتظاهرون، برفع الحد الأدنى للأجور من 3 ألاف و577 ليرة تركية (ما يعادل 257 دولار أمريكي) إلى 5 آلاف و200 ليرة (374 دولار).
#HerYerİstiklalHerYerDireniş pic.twitter.com/pkFniSk10Y
— wolfman (@wolfmandiyorki) December 12, 2021
وانخفض سعر صرف الليرة أمام العملات الأجنبية بسبب سياسة الرئيس التركي الاقتصادية الهادفة إلى خفض أسعار الفائدة.
ويرى اقتصاديون أن سياسة إردوغان الاقتصادية لن تسهم في إنعاش اقتصاد البلاد أو خفض التضخم الذي وصل إلى 20 بالمئة.
وأدت الإجراءات إلى تضرر قطاع كبير من الشعب التركي مع ارتفاع في أسعار السلع الأساسية، وبينها ما وصلت نسبة ارتفاعه إلى 100 بالمئة.