سجلت أستراليا أكثر من 10 آلاف حالة إصابة بفيروس كورونا في يوم واحد للمرة الأولى منذ بداية الوباء، وسط الانتشار السريع لمتحور أوميكرون.
ووفقا لوكالة "بلومبرج" للأنباء، سجلت ولاية نيو ساوث ويلز، الإثنين، 6324 حالة، منها 55 مريضا في العناية المركزة من إجمالي 520 شخصا تطلبت حالتهم العلاج في المستشفيات.
كما سجلت الولاية ذات أكبر عدد من السكان في أستراليا أول وفاة معروفة بمتحور أوميكرون، وذلك لرجل مسن في الثمانينات من عمره كان يعاني من مشاكل صحية كبيرة وتلقى جرعتين من لقاحات كورونا، والذي أصيب بالعدوى في دار لرعاية المسنين.
وقال وزير الصحة في الولاية، براد هازارد، الأحد إن كل شخص في الولاية من المرجح أن يصاب بالمتحور أوميكرون من فيروس كورونا في وقت ما، وفقا لتقرير محلي.
وسجلت ولاية فيكتوريا، ثاني أكبر ولاية في أستراليا، 1999 حالة إصابة بفيروس كورونا في يوم واحد. وتضاعفت الإصابات أيضا في ولايات أصغر أعادت فتح الحدود الداخلية في الآونة الأخيرة من أجل موسم السياحة الصيفي: حيث سجلت كوينزلاند 784 حالة جديدة الإثنين، بينما سجلت أستراليا الجنوبية 842 حالة.
يشار إلى أن معظم أستراليا تحولت نحو التعايش مع الفيروس، مع الاعتماد على اللقاحات وإعداد ترسانة متنامية من سبل العلاج. وبثت دراسات حديثة الآمال في أن أعراض أوميكرون قد تكون أقل حدة مقارنة بالمتحور دلتا.
{{ article.visit_count }}
ووفقا لوكالة "بلومبرج" للأنباء، سجلت ولاية نيو ساوث ويلز، الإثنين، 6324 حالة، منها 55 مريضا في العناية المركزة من إجمالي 520 شخصا تطلبت حالتهم العلاج في المستشفيات.
كما سجلت الولاية ذات أكبر عدد من السكان في أستراليا أول وفاة معروفة بمتحور أوميكرون، وذلك لرجل مسن في الثمانينات من عمره كان يعاني من مشاكل صحية كبيرة وتلقى جرعتين من لقاحات كورونا، والذي أصيب بالعدوى في دار لرعاية المسنين.
وقال وزير الصحة في الولاية، براد هازارد، الأحد إن كل شخص في الولاية من المرجح أن يصاب بالمتحور أوميكرون من فيروس كورونا في وقت ما، وفقا لتقرير محلي.
وسجلت ولاية فيكتوريا، ثاني أكبر ولاية في أستراليا، 1999 حالة إصابة بفيروس كورونا في يوم واحد. وتضاعفت الإصابات أيضا في ولايات أصغر أعادت فتح الحدود الداخلية في الآونة الأخيرة من أجل موسم السياحة الصيفي: حيث سجلت كوينزلاند 784 حالة جديدة الإثنين، بينما سجلت أستراليا الجنوبية 842 حالة.
يشار إلى أن معظم أستراليا تحولت نحو التعايش مع الفيروس، مع الاعتماد على اللقاحات وإعداد ترسانة متنامية من سبل العلاج. وبثت دراسات حديثة الآمال في أن أعراض أوميكرون قد تكون أقل حدة مقارنة بالمتحور دلتا.
