أعلن الحرس الثوري الإيراني أن 9 أشخاص بينهم 3 من قوات التعبئة، قتلوا خلال اشتباكات جديدة مع مسلحين في محافظة سيستان بلوشستان بجنوب إيران.
وجاء هذا الإعلان ليل السبت، غداة تأكيد الحرس الثوري الإيراني قتل ثلاثة "أشرار" لضلوعهم بقتل اثنين من عناصره في المحافظة في 25 ديسمبر.
وأوضح الحرس الثوري في بيان نشره موقعه الالكتروني الرسمي "سباه نيوز" ليلا أن قواته تمكنت السبت من "تحديد مخبأ ووكر عدد من الأشرار المسلحين في منطقة كورين بمحافظة سيستان بلوشستان الحدودية مع باكستان".
وأشار الى أن اشتباكا مع هؤلاء أدى الى مقتل 6 منهم وجرح 5 آخرين، وفق ما نقلت "فرانس برس".
وأضاف أنه خلال المواجهة سجل "مقتل ثلاثة مقاتلين محليين من قوات التعبئة (البسيج) أثناء الدفاع عن أمن واستقرار الأهالي".
وكان الحرس الثوري أعلن الجمعة قتل ثلاثة أشخاص يعملون على "زعزعة سلام وأمن السكان في جنوب شرق البلاد"، لمسؤوليتهم عن "جريمة" قتل اثنين من عناصره قبل ذلك بنحو أسبوع.
وغالبا ما تشهد محافظة سيستان بلوشستان مناوشات متكررة بين قوات الأمن الإيرانية ومجموعات مسلحة.
وفي حين يرتبط العديد من هذه المواجهات بمحاولات تهريب، يعود بعضها إلى اشتباكات مع انفصاليين من أقلية البلوش أو جماعات متطرفة تنشط في تلك المنطقة، سبق لطهران أن اتهمت إسلام أباد بتوفير دعم لهم.
وفي 18 نوفمبر الماضي، تحدث الإعلام الرسمي الإيراني عن مقتل 3 عناصر من قوات الأمن بينهم ضابط برتبة عقيد خلال اشتباك مع مسلحين في سيستان بلوشستان، كما أعلن في يوليو، مقتل أربعة من عناصره خلال اشتباك مماثل في المحافظة نفسها.
وجاء هذا الإعلان ليل السبت، غداة تأكيد الحرس الثوري الإيراني قتل ثلاثة "أشرار" لضلوعهم بقتل اثنين من عناصره في المحافظة في 25 ديسمبر.
وأوضح الحرس الثوري في بيان نشره موقعه الالكتروني الرسمي "سباه نيوز" ليلا أن قواته تمكنت السبت من "تحديد مخبأ ووكر عدد من الأشرار المسلحين في منطقة كورين بمحافظة سيستان بلوشستان الحدودية مع باكستان".
وأشار الى أن اشتباكا مع هؤلاء أدى الى مقتل 6 منهم وجرح 5 آخرين، وفق ما نقلت "فرانس برس".
وأضاف أنه خلال المواجهة سجل "مقتل ثلاثة مقاتلين محليين من قوات التعبئة (البسيج) أثناء الدفاع عن أمن واستقرار الأهالي".
وكان الحرس الثوري أعلن الجمعة قتل ثلاثة أشخاص يعملون على "زعزعة سلام وأمن السكان في جنوب شرق البلاد"، لمسؤوليتهم عن "جريمة" قتل اثنين من عناصره قبل ذلك بنحو أسبوع.
وغالبا ما تشهد محافظة سيستان بلوشستان مناوشات متكررة بين قوات الأمن الإيرانية ومجموعات مسلحة.
وفي حين يرتبط العديد من هذه المواجهات بمحاولات تهريب، يعود بعضها إلى اشتباكات مع انفصاليين من أقلية البلوش أو جماعات متطرفة تنشط في تلك المنطقة، سبق لطهران أن اتهمت إسلام أباد بتوفير دعم لهم.
وفي 18 نوفمبر الماضي، تحدث الإعلام الرسمي الإيراني عن مقتل 3 عناصر من قوات الأمن بينهم ضابط برتبة عقيد خلال اشتباك مع مسلحين في سيستان بلوشستان، كما أعلن في يوليو، مقتل أربعة من عناصره خلال اشتباك مماثل في المحافظة نفسها.