أ ف ب
أدخِل الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (66 عاما) إلى المستشفى بشكل طارئ اليوم الإثنين في ساو باولو مع احتمال إصابته بانسداد جديد في الأمعاء على ما ذكرت وسائل إعلام من بينها محطة ”تي في غلوبو“.
ومنذ محاولة اغتيال بسكين تعرّض لها خلال الحملة الانتخابية في أيلول/ سبتمبر 2018، خضع بولسونارو لنحو ست عمليات في البطن بسبب انسداد في الأمعاء كان آخرها في تموز/ يوليو 2021 في مستشفى ”فيلا نوفا ستار“ الخاص.
يذكر أنه في شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، أمر قاض في المحكمة الفدرالية العليا في البرازيل، بفتح تحقيق جديد بحق الرئيس جايير بولسونارو لنشره ”معلومات كاذبة“ في مقطع فيديو يربط بين اللقاح المضاد لكوفيد ومرض الإيدز.
وكانت لجنة في مجلس الشيوخ، اتهمت بولسونارو في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ”بارتكاب جرائم خطيرة خلال الوباء“.
ويُضاف القرار إلى خمسة تحقيقات أخرى فُتِحت بحق بولسونارو، دون أن تصل إلى نتيجة حتى الآن.
ويتعلق موضوع التحقيق الأخير بمقطع فيديو يستشهد فيه الرئيس اليميني المتطرف بتقارير حكومية يُفترض أنها رسمية في المملكة المتحدة ”تشير“ إلى أن الأشخاص الذين تم تطعيمهم بالكامل ضد فيروس كورونا يطورون مرض الإيدز ”أسرع بكثير من المتوقع“.
لكن الحكومة البريطانية أكدت أن هذه المعلومة غير صحيحة.
كما نفت الجمعية البرازيلية للأمراض المعدية، ومنظمات طبية أخرى، صحة هذه المعلومة.
وتم سحب الفيديو من منصات فيسبوك وإنستغرام ويوتيوب.
في آب/ أغسطس، قررت المحكمة العليا فتح تحقيق ضد بولسونارو بسبب ”التشهير“ في قضية تتعلق بنظام التصويت الإلكتروني البرازيلي.
وقبل أقل من عام من الانتخابات الرئاسية، بلغت شعبية الزعيم البالغ من العمر 66 مستوى متدنيًا لم يسبق أن شهد مثله.
{{ article.visit_count }}
أدخِل الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (66 عاما) إلى المستشفى بشكل طارئ اليوم الإثنين في ساو باولو مع احتمال إصابته بانسداد جديد في الأمعاء على ما ذكرت وسائل إعلام من بينها محطة ”تي في غلوبو“.
ومنذ محاولة اغتيال بسكين تعرّض لها خلال الحملة الانتخابية في أيلول/ سبتمبر 2018، خضع بولسونارو لنحو ست عمليات في البطن بسبب انسداد في الأمعاء كان آخرها في تموز/ يوليو 2021 في مستشفى ”فيلا نوفا ستار“ الخاص.
يذكر أنه في شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، أمر قاض في المحكمة الفدرالية العليا في البرازيل، بفتح تحقيق جديد بحق الرئيس جايير بولسونارو لنشره ”معلومات كاذبة“ في مقطع فيديو يربط بين اللقاح المضاد لكوفيد ومرض الإيدز.
وكانت لجنة في مجلس الشيوخ، اتهمت بولسونارو في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ”بارتكاب جرائم خطيرة خلال الوباء“.
ويُضاف القرار إلى خمسة تحقيقات أخرى فُتِحت بحق بولسونارو، دون أن تصل إلى نتيجة حتى الآن.
ويتعلق موضوع التحقيق الأخير بمقطع فيديو يستشهد فيه الرئيس اليميني المتطرف بتقارير حكومية يُفترض أنها رسمية في المملكة المتحدة ”تشير“ إلى أن الأشخاص الذين تم تطعيمهم بالكامل ضد فيروس كورونا يطورون مرض الإيدز ”أسرع بكثير من المتوقع“.
لكن الحكومة البريطانية أكدت أن هذه المعلومة غير صحيحة.
كما نفت الجمعية البرازيلية للأمراض المعدية، ومنظمات طبية أخرى، صحة هذه المعلومة.
وتم سحب الفيديو من منصات فيسبوك وإنستغرام ويوتيوب.
في آب/ أغسطس، قررت المحكمة العليا فتح تحقيق ضد بولسونارو بسبب ”التشهير“ في قضية تتعلق بنظام التصويت الإلكتروني البرازيلي.
وقبل أقل من عام من الانتخابات الرئاسية، بلغت شعبية الزعيم البالغ من العمر 66 مستوى متدنيًا لم يسبق أن شهد مثله.