أُدخل الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (66 عاماً) إلى المستشفى بشكل طارئ، صباح اليوم، في ساو باولو، مع احتمال إصابته بانسداد جديد في الأمعاء ناجم عن محاولة اغتياله بسكين في سبتمبر 2018.
وأعلن مستشفى نوفا ستار، في بيان، أن بولسونارو في وضع مستقر، وأُدخل إلى المستشفى للاشتباه في إصابته بانسداد معوي.
وأكدت الرئاسة، في بيان رسمي، أن الرئيس بخير ويخضع للعلاج، موضحةً أنه خضع لفحوص مختلفة.
ونشر بولسنارو صباحاً تغريدة قال فيها إنه وصل إلى المستشفى عند الساعة الثالثة صباحاً (6,00 ت غ)، وكشف أنه بدأ يشعر بآلام اليوم بعد الفطور.
وفي هذه الرسالة التي أرفقها بصورة له وهو على سرير في المستشفى، قال الرئيس البرازيلي، من جانب آخر، إنه سيخضع لفحوص أخرى لتقييم ضرورة إجراء عملية في منطقة البطن.
وذكر، في هذه التغريدة، أنه خضع لأربع عمليات كبرى منذ الاعتداء الذي تعرض له في 2018.
وكان تلفزيون غلوبو بث في وقت سابق صوراً للرئيس وهو ينزل من الطائرة الرئاسية في مطار كونغونهاس في ساو باولو ويرافقه مقربون منه، وكان قادماً من سانتا كاتارينا بعدما غادر ليلاً مقر إجازته.
وقال أنطونيو لويز ماسيدو، الجراح الذي أجرى العملية للرئيس في البطن سابقاً، لموقع الأخبار «يو أو إل»، إن جايير بولسونارو سيخضع لفحوص مختلفة بسبب احتمال إصابته بانسداد في الأمعاء.
وفي يوليو الماضي، دخل الرئيس، الذي يتولى السلطة منذ 2019، إلى مستشفى فيلا نوفا ستار الخاص في ساو باولو لمدة أربعة أيام بسبب انسداد معوي، وكان قد نُقل في البداية إلى مستشفى عسكري في العاصمة برازيليا، قبل أن يرسَل بعد ذلك في طائرة تابعة للقوات الجوية البرازيلية إلى ساو باولو حيث أدخل المستشفى.
وخلال الاعتداء عليه في أوج حملة الانتخابات الرئاسية في سبتمبر 2018، خسر بولسونارو كميات كبرى من الدم، وخضع لعملية طارئة في مستشفى ألبرت أينشتاين في ساو باولو ثم بقي فترة طويلة في المستشفى.
وخلال تلك الفترة، نشر باستمرار صوره وهو ممدد على سرير المستشفى، ما أعطى منحى دراماتيكياً للحملة الانتخابية التي أدت في نهاية المطاف إلى فوزه بالرئاسة على مرشح اليسار.
وأعلن مستشفى نوفا ستار، في بيان، أن بولسونارو في وضع مستقر، وأُدخل إلى المستشفى للاشتباه في إصابته بانسداد معوي.
وأكدت الرئاسة، في بيان رسمي، أن الرئيس بخير ويخضع للعلاج، موضحةً أنه خضع لفحوص مختلفة.
ونشر بولسنارو صباحاً تغريدة قال فيها إنه وصل إلى المستشفى عند الساعة الثالثة صباحاً (6,00 ت غ)، وكشف أنه بدأ يشعر بآلام اليوم بعد الفطور.
وفي هذه الرسالة التي أرفقها بصورة له وهو على سرير في المستشفى، قال الرئيس البرازيلي، من جانب آخر، إنه سيخضع لفحوص أخرى لتقييم ضرورة إجراء عملية في منطقة البطن.
وذكر، في هذه التغريدة، أنه خضع لأربع عمليات كبرى منذ الاعتداء الذي تعرض له في 2018.
وكان تلفزيون غلوبو بث في وقت سابق صوراً للرئيس وهو ينزل من الطائرة الرئاسية في مطار كونغونهاس في ساو باولو ويرافقه مقربون منه، وكان قادماً من سانتا كاتارينا بعدما غادر ليلاً مقر إجازته.
وقال أنطونيو لويز ماسيدو، الجراح الذي أجرى العملية للرئيس في البطن سابقاً، لموقع الأخبار «يو أو إل»، إن جايير بولسونارو سيخضع لفحوص مختلفة بسبب احتمال إصابته بانسداد في الأمعاء.
وفي يوليو الماضي، دخل الرئيس، الذي يتولى السلطة منذ 2019، إلى مستشفى فيلا نوفا ستار الخاص في ساو باولو لمدة أربعة أيام بسبب انسداد معوي، وكان قد نُقل في البداية إلى مستشفى عسكري في العاصمة برازيليا، قبل أن يرسَل بعد ذلك في طائرة تابعة للقوات الجوية البرازيلية إلى ساو باولو حيث أدخل المستشفى.
وخلال الاعتداء عليه في أوج حملة الانتخابات الرئاسية في سبتمبر 2018، خسر بولسونارو كميات كبرى من الدم، وخضع لعملية طارئة في مستشفى ألبرت أينشتاين في ساو باولو ثم بقي فترة طويلة في المستشفى.
وخلال تلك الفترة، نشر باستمرار صوره وهو ممدد على سرير المستشفى، ما أعطى منحى دراماتيكياً للحملة الانتخابية التي أدت في نهاية المطاف إلى فوزه بالرئاسة على مرشح اليسار.