دعت منظمة الصحة العالمية الأحد، إلى إنشاء ممر آمن عبر بولندا لإيصال المساعدات الطبية الحيوية إلى أوكرانيا وحذرت من أن إمدادات الأكسجين في مستشفيات البلاد منخفضة بشكل خطر.
وقال الأمين العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس ومديرها الإقليمي لأوروبا هانز كلوغه إن إمدادات الأكسجين «تقترب من نقطة خطرة للغاية»، وإن معظم المستشفيات قد تستنفد احتياطياتها في غضون الساعات الأربع والعشرين المقبلة، ما يعرض حياة الآلاف للخطر.
وأضاف أن المنظمة تعمل على توصيل أسطوانات الأكسجين من شبكاتها الإقليمية، مؤكدين أن الإمدادات ستحتاج إلى «عبور آمن، بما في ذلك عبر ممر لوجستي من بولندا».
وتابع المسؤولان في بيان مشترك «من الضروري ضمان وصول الإمدادات الطبية الحيوية بما في ذلك الأكسجين لمن يحتاجون إليها».
وأدى الاضطراب الناجم عن الغزو الروسي لأوكرانيا إلى منع الشاحنات من نقل الأكسجين من المصانع إلى المستشفيات التي تعاني أيضاً من نقص الطاقة.
ويواجه مصنعو مولدات الأكسجين الطبي أيضاً نقصاً في الزيوليت، وهي مادة كيميائية مستوردة أساسية لإنتاج الأكسجين الطبي.
وتتزايد المخاوف من أزمة إنسانية تلوح في الأفق مع فرار مئات الآلاف من المدنيين الأوكرانيين إلى البلدان المجاورة أو نزوحهم إلى مناطق أخرى في البلاد.
وبدأت القوات الروسية فجر الخميس 24 فبراير غزواً ضد أوكرانيا، شمل ضربات جوية وإرسال جنود إلى عمق أراضيها، بعد أسابيع على فشل جهود دبلوماسية في ردع بوتين عن شن العملية العسكرية.
وقال الأمين العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس ومديرها الإقليمي لأوروبا هانز كلوغه إن إمدادات الأكسجين «تقترب من نقطة خطرة للغاية»، وإن معظم المستشفيات قد تستنفد احتياطياتها في غضون الساعات الأربع والعشرين المقبلة، ما يعرض حياة الآلاف للخطر.
وأضاف أن المنظمة تعمل على توصيل أسطوانات الأكسجين من شبكاتها الإقليمية، مؤكدين أن الإمدادات ستحتاج إلى «عبور آمن، بما في ذلك عبر ممر لوجستي من بولندا».
وتابع المسؤولان في بيان مشترك «من الضروري ضمان وصول الإمدادات الطبية الحيوية بما في ذلك الأكسجين لمن يحتاجون إليها».
وأدى الاضطراب الناجم عن الغزو الروسي لأوكرانيا إلى منع الشاحنات من نقل الأكسجين من المصانع إلى المستشفيات التي تعاني أيضاً من نقص الطاقة.
ويواجه مصنعو مولدات الأكسجين الطبي أيضاً نقصاً في الزيوليت، وهي مادة كيميائية مستوردة أساسية لإنتاج الأكسجين الطبي.
وتتزايد المخاوف من أزمة إنسانية تلوح في الأفق مع فرار مئات الآلاف من المدنيين الأوكرانيين إلى البلدان المجاورة أو نزوحهم إلى مناطق أخرى في البلاد.
وبدأت القوات الروسية فجر الخميس 24 فبراير غزواً ضد أوكرانيا، شمل ضربات جوية وإرسال جنود إلى عمق أراضيها، بعد أسابيع على فشل جهود دبلوماسية في ردع بوتين عن شن العملية العسكرية.