رويترز
أعلن الاتحاد الدولي للتايكوندو تجريد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من الحزام الأسود الشرفي في اللعبة بعد غزو بلاده أوكرانيا، في أحدث عقوبة من الرياضة الدولية.
واستشهد الاتحاد الدولي للتايكوندو بشعار اللعبة ”السلام أغلى من الانتصار“، وأدان التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا وقال ”الهجمات الهمجية على أرواح الأبرياء“ خالفت قيم الرياضة المرتبطة بالاحترام والتسامح.
وقال الاتحاد الدولي في بيان ”بخصوص هذا الأمر، قرر الاتحاد الدولي للتايكوندو سحب الحزام الأسود الشرفي المقدم إلى السيد فلاديمير بوتين في نوفمبر 2013“.
وأضاف الاتحاد أنه سيسير على خطى اللجنة الأولمبية الدولية في منع رفع العلم الروسي أو عزف النشيد الوطني في المسابقات.
وكان الاتحاد الدولي للجودو أعلن يوم الأحد إيقاف رئيسه الشرفي بوتين ”في ظل استمرار الصراع العسكري في أوكرانيا“.
وأعلنت جهات رياضية عديدة منها الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) والاتحاد الأوروبي للعبة (اليويفا) إيقاف المنتخبات والأندية الروسية من المشاركة في المسابقات المختلفة.
وفي الإطار ذاته، أعلن الاتحاد الدولي للجودو، الأحد، أنه أوقف رئيسه الشرفي فلاديمير بوتين رئيس روسيا بعد غزو القوات الروسية أراضي أكرانيا المجاورة.
وقال الاتحاد الدولي في بيان: ”في ظل استمرار الصراع العسكري في أوكرانيا يعلن الاتحاد الدولي للجودو إيقاف رئيسه الشرفي وسفيره السيد فلاديمير بوتين“.
وقال الاتحاد يوم الجمعة الماضي إنه ألغى بطولة في روسيا كان من المقرر إقامتها ما بين 20 و22 مايو آيار المقبل.
وقال رئيس الاتحاد ماريوس فيزر ”يعلن الاتحاد الدولي للجودو بكل أسف إلغاء بطولة غراند سلام 2022 في مدينة كازان الروسية“.
ويمارس بوتين فنون القتال منذ أن كان في الحادية عشرة من عمره، ويحمل لقب ”ماستر“ في رياضة الجودو والسامبو.
وأصبح في العام 2006 الرئيس الفخري لاتحاد الجودو الأوروبي، وفي العام 2010 حصل على شهادة ”دكتوراه في الجودو“ من جامعة يونغ الكورية الجنوبية، وحائز على الحزام الأسود في الكاراتيه.
واستمرّت معركة السيطرة على كييف، الأحد، في اليوم الرابع من الهجوم الذي شنه فلاديمير بوتين على أوكرانيا في سياق اتّسم بزيادة الضغط الغربي على موسكو من خلال استبعاد البنوك الروسية من منصة سويفت وتوقع تسليم أسلحة إضافية إلى أوكرانيا.
وتسببت الأزمة الأوكرانية الروسية بتداعيات كثيرة على عالم الرياضة الاحترافية.
{{ article.visit_count }}
أعلن الاتحاد الدولي للتايكوندو تجريد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من الحزام الأسود الشرفي في اللعبة بعد غزو بلاده أوكرانيا، في أحدث عقوبة من الرياضة الدولية.
واستشهد الاتحاد الدولي للتايكوندو بشعار اللعبة ”السلام أغلى من الانتصار“، وأدان التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا وقال ”الهجمات الهمجية على أرواح الأبرياء“ خالفت قيم الرياضة المرتبطة بالاحترام والتسامح.
وقال الاتحاد الدولي في بيان ”بخصوص هذا الأمر، قرر الاتحاد الدولي للتايكوندو سحب الحزام الأسود الشرفي المقدم إلى السيد فلاديمير بوتين في نوفمبر 2013“.
وأضاف الاتحاد أنه سيسير على خطى اللجنة الأولمبية الدولية في منع رفع العلم الروسي أو عزف النشيد الوطني في المسابقات.
وكان الاتحاد الدولي للجودو أعلن يوم الأحد إيقاف رئيسه الشرفي بوتين ”في ظل استمرار الصراع العسكري في أوكرانيا“.
وأعلنت جهات رياضية عديدة منها الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) والاتحاد الأوروبي للعبة (اليويفا) إيقاف المنتخبات والأندية الروسية من المشاركة في المسابقات المختلفة.
وفي الإطار ذاته، أعلن الاتحاد الدولي للجودو، الأحد، أنه أوقف رئيسه الشرفي فلاديمير بوتين رئيس روسيا بعد غزو القوات الروسية أراضي أكرانيا المجاورة.
وقال الاتحاد الدولي في بيان: ”في ظل استمرار الصراع العسكري في أوكرانيا يعلن الاتحاد الدولي للجودو إيقاف رئيسه الشرفي وسفيره السيد فلاديمير بوتين“.
وقال الاتحاد يوم الجمعة الماضي إنه ألغى بطولة في روسيا كان من المقرر إقامتها ما بين 20 و22 مايو آيار المقبل.
وقال رئيس الاتحاد ماريوس فيزر ”يعلن الاتحاد الدولي للجودو بكل أسف إلغاء بطولة غراند سلام 2022 في مدينة كازان الروسية“.
ويمارس بوتين فنون القتال منذ أن كان في الحادية عشرة من عمره، ويحمل لقب ”ماستر“ في رياضة الجودو والسامبو.
وأصبح في العام 2006 الرئيس الفخري لاتحاد الجودو الأوروبي، وفي العام 2010 حصل على شهادة ”دكتوراه في الجودو“ من جامعة يونغ الكورية الجنوبية، وحائز على الحزام الأسود في الكاراتيه.
واستمرّت معركة السيطرة على كييف، الأحد، في اليوم الرابع من الهجوم الذي شنه فلاديمير بوتين على أوكرانيا في سياق اتّسم بزيادة الضغط الغربي على موسكو من خلال استبعاد البنوك الروسية من منصة سويفت وتوقع تسليم أسلحة إضافية إلى أوكرانيا.
وتسببت الأزمة الأوكرانية الروسية بتداعيات كثيرة على عالم الرياضة الاحترافية.